الصفحه ١٨٤ : غير خارج عن أساليب كلامهم ، ولو كان داخلاً فيها لم يقع بذلك إعجاز ، ولو
جاز أن يقال : هو سجع معجز
الصفحه ٢ :
ولأفعلن (١).
نفس الخبر ، بنفس السند ، عن نفس الراوي
، وهذا التصرف ! وأنتم تريدون أنْ ينقلوا لكم
الصفحه ٦ :
فقال : أيّ البلاد
أبعد عن التشيّع ؟ فقالوا له : إصفهان ـ إصفهان ذاك الوقت ـ ، فحلف أنْ يخفيه ولا
الصفحه ٢٢ :
ولأفعلن (١).
نفس الخبر ، بنفس السند ، عن نفس الراوي
، وهذا التصرف ! وأنتم تريدون أنْ ينقلوا لكم
الصفحه ٢٦ :
فقال : أيّ البلاد
أبعد عن التشيّع ؟ فقالوا له : إصفهان ـ إصفهان ذاك الوقت ـ ، فحلف أنْ يخفيه ولا
الصفحه ٧٣ : الأصيلة. فهل نحن منتفعون؟
لقد توصل العرب حقاً إلى نتائج صوتية
مذهلة أيدها الصوت الغوي الحديث في مستويات
الصفحه ٩٣ : أنه لا يعني أكثر من العملية الاجتهادية في الموضوع دون
الخروج عن الأصل عند الخليل. « كذلك نلاحظ
الصفحه ١٢٣ :
يبدو أن القرآن الكريم قد وجه اهتمام
العرب ـ منذ عهد مبكرـ ولفت نظرهم إلى ضرورة الإفادة من الزخم
الصفحه ١٣٢ : عن هذا وذاك بعد إدراك العناية الصوتية : الله أعلم.
خامساً
: وأشار الزركشي إلى خصوصية للدلالة
الصفحه ١٩١ : ، والمناسبة بين اقتحام العقبة
وبين خلق الإنسان في كبد ، أوضح من أن يحتاج إلى بيان ، والجمع بينهما في هذا
الصفحه ١٩٦ : لزنة جملة من بحور الشعر ،
وبدأ محرّرو علوم القرآن ، يتصدرون للدفاع عن ذلك حيناً ، ولتفسيره كلامياً
الصفحه ١٩٨ :
الفصاحة ، ولكنها
مغالطة واضحة « ولو كان ذلك لكانت النفوس تتشوق إلى معارضته ، لأن طريق الشعر غير
الصفحه ٢٠٠ :
إلى قوله تعالى : ( ومن الليل فسبحه وأدبار السّجود ) (١).
فإننا نستشعر هذا الأمر بقلوبنا قبل
الصفحه ١١٧ :
وحكم جهازه السمعي
في معرفة الأصوات وأثر تذبذبها. وأما الدراسات القرآنية ، فقد انطلقت إلى دراسة
الصفحه ١٣١ : وراءها من هواء الفم ، والميم مطبقة ، لأن مخرجها
من الشفتين إذا أطبقا ، ويرمز بهن إلى باقي الحروف