الصفحه ٩٠ : تحقيقه بعلم الصوت
الفسملجي ، فأعطوا ثمرات جيدة ومفيدة ، ولكنها لا تختلف إلا قليلاً عن معطيات
قدماء العرب
الصفحه ١٩٧ : يتقولون ، ولا بنسيج
ما يتعارفون ، ارتفع بلفظه ومعناه ، وطبيعته الفنية الفريدة ، عن مستوى الفن
القولي عند
الصفحه ٥٨ : الساكنة وهي الصامتة ، وقد عبر عنها العلماء برموز كتابية
معينة إلا أنهم أشاروا إلى الأصوات اللينة وهي
الصفحه ٦٦ :
ب ـ وأما المخالفة : Dissimilation فتطلق عادة على أي تغيير أصواتي يهدف إلى تأكيد الاختلاف بين
الصفحه ٨١ : الحيز الأول
لأصوات حروف المعجم ، ولكنه ينتقل إلى الحيز الثاني فيختار الصوت الأنصع بتذوقه
للحرف من مخرجه
الصفحه ٨٩ : » (١).
فهو هنا وبحس صوتي جامع مانع : يدرأ
الدخيل والمعرّب والمولّد والمحدث والمبتدع عن لغة العرب ، وتلك ميزة
الصفحه ١٠٨ :
الفيزيولوجي ( physiology ـ phonnetics ) في الحديث عن الجهاز التنفسي الذي يقدم الهواء المناسب
الصفحه ١٣٣ : إلاهاً
واحدًا )
(١) إلى آخر
كلامهم. ثم أختصام الخصمين عند داود ، ثم تخاصم أهل النار، ثم اختصام الملأ
الصفحه ١ : من أقربائهم ، أمّا طلحة فهو تيميّ ] ورجال من المهاجرين فقال : والله لاُحرقنّ عليكم أو لتخرجنّ إلى
الصفحه ١١ : ، إلاّ أنّه من كبار العلماء ، ذكروا عنه أنّه كان يقول : إنّ عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتّى ألقت الجنين
الصفحه ٢١ : من أقربائهم ، أمّا طلحة فهو تيميّ ] ورجال من المهاجرين فقال : والله لاُحرقنّ عليكم أو لتخرجنّ إلى
الصفحه ٣١ : ، إلاّ أنّه من كبار العلماء ، ذكروا عنه أنّه كان يقول : إنّ عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتّى ألقت الجنين
الصفحه ٦٣ : علماء العربية بحوث في الأصوات اللغوية شهد المحدثون الأوروبيين أنها جليلة
القدر بالنسبة إلى عصورهم ، وقد
الصفحه ١٤٥ :
أصول الأداء القرآني :
لعل أقدم إشارة تدعو إلى التأمل في أصول
الأداء القرآني ، ما روي عن الإمام
الصفحه ٥٤ : المخ بكل دقائقها ، ولعل في تعريف ابن سينا ( ت : ٤٢٨ هـ )
إشارة إلى جزء من هذا التعريف ، من خلال ربطه