الصفحه ٣٨ : وبلا إخبار من عثمان ، أرسل عثمان إلى عمّار بن ياسر وضرب عمّار لهذه الغاية ، ولهذا السبب ، وله نظائر
الصفحه ١٥٧ : حديث لنا معه ، وإنما
يعنينا الحديث عن الادغام وهو ما يتحقق بالأكبر دون الأصغر ، ويحدث بتقريب الساكن
من
الصفحه ٧٩ :
الخليل ومدرسته الصوتية
ذهب استاذنا الدكتور المخزومي : « أن
الخليل أول من التفت إلى صلة الدرس
الصفحه ٨٤ : اللسان
.... الخ.
ولا يكتفي بهذا حتى يسمي هذه الأصوات
بالإضافة إلى مخارجها ومدارجها ، ناظراً إلى هيئة
الصفحه ١١٢ : إلى اختيار الحروف
وتشبيه أصواتها بالأحداث المعبر عنها بها ترتيبها ، وتقديم ما يضاهي أول الحديث
الصفحه ١٢٠ : التنافر (٤).
ولا حاجة بنا إلى تأكيد هذا القول فهو
أمر مفروغ عنه في القرآن ، وبقيت مفردات الصوت اللغوي
الصفحه ١٦٩ : ء وجوباً مع بقاء الأطباق كقوله تعالى : ( لئن بسطت إليّ يدك
لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك
الصفحه ١٧٨ : بأقل من ذلك ، وأكمله إلى أربع
ألفات ، ولا يضر الزائد ما لم يخرج الكلمة عن الصدق.
٦ ـ لا يجب ما ذكر
الصفحه ٦٨ : ظاهرة التنغيم » (٢).
فإذا نظرنا إلى تعريف التنغيم عند
الأوروبيين بأنه « عبارة عن تتابع النغمات
الصفحه ١٨٧ : الفاصلة في القرآن
بلاغياً ودلالياً عن مستوى السجع فنياً ، وإن وافقه صوتياً.
وهنا نشير إلى أن ابن سنان
الصفحه ١٣٠ :
افتنانهم في أساليب الكلام وتصرفهم فيه على طرق شتى ومذاهب متنوعة ، وكما أن أبنية
كلماتهم على حرف وحرفين إلى
الصفحه ١٥٠ : :
(
وجعلوا لله
أندادا لّيضلّوا عن سبيله قل تمتّعوا فإنّ مصيركم إلى النّار * قل لّعبادى الّذين
ءامنوا يقيموا
الصفحه ١٥٢ : التجويد ، ولعل تسمية علم
الآداء القرآني بـ « التجويد » ناظرة إلى قول الإمام علي عليهالسلام المتقدم
الصفحه ١٨٦ :
ينتقل منه فوراً إلى
نسق آخر في فاصلة تقف عند النون دون التفات إلى الصيغة الأولى الساربة في طريقها
الصفحه ١٣٩ :
ومما يؤيده ما حكي عن الأخفش ( ت : ٢١٥
هـ ) :
« إن الحروف مباني كتب الله المنزلة
بالألسنة