الصفحه ١٣٤ :
والقول أنها من المتشابهات التي استأثر
الله تعالى بعلمها ، ولا يعلم تأويلها إلا هو ، هو المروي عن
الصفحه ١٨٨ :
تقع المعاني تابعة
له ، وهو مقصود متكلف ، فذلك عيب ، والفواصل مثله ... وأظن أن الذي دعا أصحابنا
إلى
الصفحه ٥٩ : بذلك إلى التفاوت في
كمية النطق ونوعيته ، فما يسمى بالألف عبارة عن فتحة ممدودة ، وما يسمى بالياء
عبارة
الصفحه ٦٥ : مهموسة مثلها ،
وتحولت إلى تاء ، ثم أدغم الصوتان.
أما عن المماثلة التقدمية ، فإن في
العربية باباً تقع
الصفحه ٧٠ :
نظرية الصوت اللغوي
وليس جديداً القول بسبق العرب إلى تأصيل
نظرية الصوت اللغوي ، واضطلاعهم بأعبا
الصفحه ٧٥ : إن التنظيم يعوزها ، وأنها تفتقر إلى الترتيب
الحديث ، للاجابة عن هذه المغالظة نضع بين أيدي الباحثين
الصفحه ١٤١ : مالك بن بني في حديثه عنها.
« لقد حاول معظم المفسرين أن يصلوا إلى
موضوع الآيات المغلقة إلى تفاسير
الصفحه ١٩٠ : ،
والانفطار ، والمطففين ، وانظر إلى قوله تعالى في سورة « عبس » وهي تواكب صوت
الهاء في فواصل عدة آيات ، ثم
الصفحه ١٠٣ : جزت إلى الجيم سمعت غير
ذينك الأولين ... (١)
هذا العرض في إحداث الصوت كشف لنا عن
مصطلح حديث عند
الصفحه ١٠٩ : تلمس جهاز ملموس للاستدلال من خلاله على قضية يصعب الاستدلال عليها في عصره دون
النظر إلى ذلك الجهاز ، أما
الصفحه ١٠٦ : الحرف عن موضعه ومستقره ، وتجتذبه إلى جهة الحرف التي هي بعضه ، ثم
تدخل عليه همزة الوصل مكسورة من قبله
الصفحه ١١٣ : باللسان العربي عن الانزلاق ، وأفعم
التزود اللغوي عن الارتياد في لغات متماثلة ، حتى عاد اللسان متمرساً على
الصفحه ١١٦ : .
ولا غرابة بعد هذا أن يكون استقراء
ملامح الظاهرة الصوتية في التراث العربي الإسلامي يوصلنا إلى أن القرآن
الصفحه ٢١٣ : المشرق كل يوم تقرع
قال الطبرسي : وسميت القارعة ، لأنها
تقرع قلوب العباد بالمخافة إلى أن يصير
الصفحه ١٨ : وبلا إخبار من عثمان ، أرسل عثمان إلى عمّار بن ياسر وضرب عمّار لهذه الغاية ، ولهذا السبب ، وله نظائر