الصفحه ١٤٦ : دون جزائه ، كما يرى ذلك ابن
الأنباري (٢).
وهذا التوقف عن الوقف قد لا يراد ببعضه
التحريم الشرعي
الصفحه ١٨٣ : : ( كتاب فصلت ءياته ) (٣).
ولا يجوز تسميتها قوافي إجماعاً ، لأن الله لما سلب عن القرآن اسم الشعر وجب سلب
الصفحه ٢٠٣ : فيه على ما يوحيه كل لفظ من صورة سمعية
صارخة تختلف عن سواها قوة أو ضعفاً ، رقةً أو خشونة ، حتى تدرك بين
الصفحه ٢٠٦ : ، والصوت المجلجل في الدفع ، فلا يغني بعضهم
عن بعض شيئاً ، ولا ينجي أحدهما الآخر من عذاب الله ، ولا يغيثه
الصفحه ٢١٥ : ) (٤).
وهو خطاب للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يريد قد أتاك حديث يوم القيامة بغتة عن ابن عباس والحسن وقتادة
الصفحه ٧٢ : ـ المقاطع الصوتية بالإضافة إلى
مخارج الأصوات.
١٦ ـ النقاء الصوتي.
١٧ ـ الموسيقي والصوت.
١٨ ـ العروض
الصفحه ٨٢ : يسبقه إلى ذلك سابق ، بل عوّل عليه فيه كل لا حق.
لقد حدد الخليل كل صنف من اصناف الحروف
المعجمية على
الصفحه ٩٦ : اسم الفكر الصوتي ، إذ تجاوز مرحلة البناء
والتأسيس إلى مرحلة التأصيل والنظرية ، فقد تمحض لقضية الأصوات
الصفحه ١٠٠ : كما سبق.
وابن جني لا يخفي هذا الخلاف بل ينص
عليه ، ويذهب إلى صحة رأيه دونهما فيقول :
« فهذا
الصفحه ١٠٧ : غفلاً غير محصور ، تجده بالإضافة إلى ما أداه وهو مضغوط محصور ، أملس
مهتزاً ، ويختلف ذلك بقدر قوة الوتر
الصفحه ١١٨ : الطباع
، فإذا انضاف إلى ذلك حسن البيان في صحة البرهان في أعلى الطبقات ؛ ظهر الإعجاز
للجيد الطباع البصير
الصفحه ١٢٦ :
ثم يعرض الباقلاني إلى تفصيل آخر : أن
نصف حروف الحلق ( العين والحاء والهمزة والهاء والخاء والغين
الصفحه ١٢٧ :
تسلسلها في النطق
مترددة بجهاز النطق من مبتداه إلى منتهاه ، وذلك حينما يبدأ القرآن الكريم بـ (
ألم
الصفحه ١٤٩ : والمرفوع طرداً وانعكاساً والمجرور بالمفتوح :
أ ـ قال تعالى : ( لا يَسَّمَّعون إلى الملإ الأعلى ويقذفون
الصفحه ١٥٦ : بحرفين
حرفاً كالثاني مشدداً ؛ وينقسم إلى كبير وصغير ، فالكبير ما كان أول الحرفين
متحركاً ، سواء كانا