الصفحه ٢٠٩ : الطبرسي ( ت : ٥٤٨ هـ ) « الحاقة
اسم من أسماء القيامة في قول جميع المفسرين ، وسميت بذلك ، لأنها ذات الحواق
الصفحه ٢١٠ : هائلة ، أي تعلو وتغلب ، ومن ذلك
قيل : ما من طامة إلا وفوقها طامة ، والقيامة فوق كل طامة ، فهي الداهية
الصفحه ٢١٣ :
وفلان أمن قوارع
الدهر : أي شدائده. وقوارع القرآن : نحو آية الكرسي ، يقال : من قرأها لم تصبيه
قارعة
الصفحه ٦ : يحدّث به إلاّ في إصفهان ثقةً منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحوّل إلى إصفهان وحدّث به فيها (١).
ذكره أبو
الصفحه ١٨ :
وأنتم تعلمون أنّ الصلاة على الميّت في
تلك العصور كانت من شؤون الخليفة ، ومع وجود الخليفة أو أمير
الصفحه ٢٦ : يحدّث به إلاّ في إصفهان ثقةً منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحوّل إلى إصفهان وحدّث به فيها (١).
ذكره أبو
الصفحه ٣٨ :
وأنتم تعلمون أنّ الصلاة على الميّت في
تلك العصور كانت من شؤون الخليفة ، ومع وجود الخليفة أو أمير
الصفحه ٧٩ :
الخليل ومدرسته الصوتية
ذهب استاذنا الدكتور المخزومي : « أن
الخليل أول من التفت إلى صلة الدرس
الصفحه ٩٥ : نقل لنا من علم
الخليل في الكتاب ، وتبقى مدرسة الخليل الصوتية مناراً يستضاء به في كثير من
الأبعاد لمن
الصفحه ٩٩ :
والنتائج ، والسبيل ميسرة أمام الباحثين ، ولا بد لنا من الإشارة لملامح هذا الفكر
في نقاط ، لأننا لسنا بأزا
الصفحه ١٣٦ :
) فقال : « وأحسن الوجوه التي قيلت قول من قال أنها أسماء للسور » (٣).
وأيدّه بهذا الاتجاه أبو على
الصفحه ١٤٦ :
منصوبه وعكسه ، ولا إن أو كان أو ظن وأخواتها دون اسمها ، ولا اسمها دون خبرها ،
ولا المستثنى منه دون
الصفحه ١٥٨ :
والذي يتضح من هذا أن الصوت القوي هو
الذي يحتل مساحة النطق بدل الصوت الضعيف ، نتيجة الملائمة
الصفحه ١٦٠ :
الأول
: الحروف التي تدغم في أمثالها ، واصطلحوا عليه المدغم من المتماثلين.
الثاني
: الحروف التي
الصفحه ١٦٢ : .
٣ ـ أن يكون المثلان مركبين من كلمتين ،
فإن التقيا من كلمة واحدة فلا إدغام إلا في حرفين ( مناسككم ) في