الصفحه ٢٠٧ :
الإيقاع به ، وما
ذلك إلا نتيجة خوف نازل ، وفزع متواصل ، وتشبث بالخلاص.
٢ـ وما يستوحى من شدة
الصفحه ٢١١ : ،
والنذارة في يد ، لينقذ العالم أجمع من خلال هاتين.
الصيغة الصوتية الواحدة :
وظاهرة أخرى جديرة بالعناية
الصفحه ٦٣ : لبيئة انطلاق هذه المعلومات معتمدة على النظر والحس
والتمحيص الشخصي ، دون الاستعانة بأي رعيل من الأجهزة أو
الصفحه ٦٨ :
قرأنياً في سور
متعددة ، وخطابياً عند النبي عليهالسلام
والأئمة والصحابة وفصحاء العرب في جملة من
الصفحه ١٠٥ :
للمقاطع في تفصيله.
ولقد أفاد الأوروبيون من هذا الملحظ
إفادة تامة ، فقد كان المقطع ـ تبعاً للتفكير
الصفحه ١١٠ :
« وذهب بعضهم إلى أن أصل اللغات إنما هو
من الأصوات المسموعات ، كدوي الريح ، وحنين الرعد ، وخرير
الصفحه ١١٦ :
« إن من أهم خصائص العربية ثبات أصوات
الحروف فيها ، لأن جوهر الصوت العربي بقي واضحاً ، وهو ما يتمثل
الصفحه ١١٧ :
الأصوات من خلال الفصول القادمة في الرسالة ضمن موضوعاتها الدقيقة المتخصصة ،
وكانت على نوعين كتب إعجاز
الصفحه ١٤٢ : لها عند
الله تعالى ، ولا يمنع ذلك من كشف سيل الحكم والإشارات والتوجيهات ، والملامح
اللغوية بعامة ، أو
الصفحه ١٥٥ : لأنه ينشأ عن التركيب ما لم يكن حالة الإفراد ، بحسب ما
يجاورها من مجانس ومقارب ، وقوي وضعيف ، ومفخّم
الصفحه ١٥٩ : غيره» (١).
وقد قال ابن الجزري عن عدد ما أدغمه أبو
عمرو في القرآن : « جميع ما أدغمه أبو عمرو من
الصفحه ١٧٣ : تعالى : ( نصر من
الله وفتح قريب )
(٧).
١٥ ـ الكاف ، في نحو قوله تعالى : ( إني ألقي إلي كتاب كريم
الصفحه ١٧٦ : ؟ الأحوط الأول ، وأحوط منه إعادة الصراط
أيضاً ، وكذا إذا صار مدخول الألف واللام غلطاً ، فإذا أراد أن يعيده
الصفحه ١٩٣ : هيه * نار حامية ) (٢).
وهيا إلى سورة الحاقة وانظر إلى هاء «
السكت » في إضافتها وإنارتها في جملة من
الصفحه ٢٠٣ : صورته الذهنية من وجه ، ومع دلالته
السمعية من وجه آخر ، فالذي يستلذه السمع ، وتسيغه النفس ، وتقبل عليه