الصفحه ١٦٦ : الشين في نحو قوله تعالى : (
قال هي
راودتني عن نفسي وشهد شاهد من اهلها إن كان قميصه قدّ من قبل فصدقت وهو
الصفحه ١٧٤ :
والمد الواجب ،
وأمثال هذا ، فإن أخل بشيء من ذلك بطلت القراءة. حتى أن من لا يحسن القراءة
بأصولها
الصفحه ١٧٨ : .
٤ ـ إذ مد في مقام وجوب المد أو في غيره
، أزيد من المتعارف لا يبطل القراءة ، إلا إذا خرجت الكلمة عن كونها
الصفحه ١٨٤ : ، لجاز أن يقولوا : شعر معجز ، وكيف والسجع مما كان
تألفه الكهان من العرب ، ونفيه من القرآن أجدر بأن يكون
الصفحه ٢٠٦ :
أقصاه ، والقنوط منتهاه ، فالصراخ في شدة إطباقه ، وتراصف إيقاعه ، من توالى الصاد
والطاء ، وتقاطر الرا
الصفحه ٢٠٨ : دلالة على الشدة » (٢).
ومن هنا نفيد أن دلالة الفزع فيما تقدم
من ألفاظ أريدت بحد ذاتها لتهويل الأمر
الصفحه ٢١٤ : (٤).
والآزفة : الدانية من قولهم أزف الأمر
إذا دنا وقته (٥).
ورقة الآزفة في لفظها بانطلاق الألف
الممدودة من
الصفحه ١٩ :
أنفسهم ! وكم له من
نظير ، ولي مذكّرات من هذا القبيل ، إنّهم كثيراً مّا يضعون الأشياء عن لسان أهل
الصفحه ٣٩ :
أنفسهم ! وكم له من
نظير ، ولي مذكّرات من هذا القبيل ، إنّهم كثيراً مّا يضعون الأشياء عن لسان أهل
الصفحه ٥٦ :
بين هذين مسيرة الرائد الذي لا يكذب أهله.
ومن هنا فقد توصل هذا البحث إلى أن
الأوائل من علماء العربية
الصفحه ٧١ :
وهذه البحوث الصوتية التي سبق إليها
علماء العربية فأثارت دهشة المستشرقين ، وأفاد منها الأوروبيين في
الصفحه ٨٠ : » (١).
يبدأ الخليل المقدمة بالصوت اللغوي عند
السطر الأول بقوله : « هذا ما ألفه الخيل بن أحمد البصري من حروف
الصفحه ٩٤ :
ممن جاء بعده من العلماء والباحثين إلا أن اتبعوا نهجه ، واكتفوا بما قال ، ولم
يزيدوا بعد سيبويه على ما
الصفحه ٩٦ : في كتابه ( سر
صناعة الإعراب ) مما جعله في عداد المبدعين ، وخطط لموضوعات الصوت مما اعتبر فيه
من
الصفحه ١٠٦ : الحرف عن موضعه ومستقره ، وتجتذبه إلى جهة الحرف التي هي بعضه ، ثم
تدخل عليه همزة الوصل مكسورة من قبله