الصفحه ١٤٧ : ، والمستعمل منها عند أئمة القراء تسعة : السكون ، والروم ،
والأشمام ، والإبدال ، والنقل ، والأدغام ، والحذف
الصفحه ١٥٦ : لمقاربتها من ظاهرة « المماثلة » عند الأصواتيين.
الادغام عند النحاة : أن تصل حرفاً
ساكناً بحرف مثله متحرك
الصفحه ١٩٧ :
على ذروة مميزاته
العليا ، ولم يكن ضرباً من الشعر وإن ضم بين دفتيه أوزان الشعر جميعاً ( وما هو بقول
الصفحه ٢١٢ : .
والواقعة النازلة الشديدة من صروف الدهر
(٢).
وقال الراغب ( ت : ٥٠٢ هـ ) الوقوع ثبوت
الشيء وسقوطه
الصفحه ١٢ :
مات طفلاً (١).
لكن البعض الآخر منهم ـ وهو الحافظ محمد
بن معتمد خان البدخشاني وهذا من المتأخرين
الصفحه ٣٢ :
مات طفلاً (١).
لكن البعض الآخر منهم ـ وهو الحافظ محمد
بن معتمد خان البدخشاني وهذا من المتأخرين
الصفحه ٥٣ : وغيره ، والصائت : الصائح ، ورجل صيّت : أي شديد
الصوت (١).
ورجل صائت : حسن الصوت شديده.
وكل ضرب من
الصفحه ٦٧ :
النبر يُعنى عادة بمتابعة العلو في بعض
الكلمات لأنه لا يسم وحدة أصواتية واحدة ، بل منظومة من
الصفحه ٨٧ :
لقد كان بامكان الخليل التصريح بأن هذه
الألف من حروف الزيادة ، ولكنه لم يفعل ، بل أراد وهو معيب
الصفحه ٩٨ :
من التصنيف والتأليف ، فلا تكاد تستظهر علما مما أفاض حتى يلاحقك علم مثله كالسيل
اندفاعاً ، ولعل أبرز
الصفحه ١١٣ : التفكيرية لرصد
تلك الأبعاد مسخرة لخدمة القرآن الكريم ، فالقرآن كتاب هداية وتشريع لا شك في هذا
، ولكنه من
الصفحه ١٢٧ :
تسلسلها في النطق
مترددة بجهاز النطق من مبتداه إلى منتهاه ، وذلك حينما يبدأ القرآن الكريم بـ (
ألم
الصفحه ١٣٠ : الصدى الصوتي للحروف المقطعة في فواتح هذه السور من عدة وجوه صوتية ، يمكن رصد
أبعادها بالخطوط الآتية
الصفحه ١٣٣ : الهجائية المقطّعة.
والحق أن استقرار المراد من هذه الحروف
المقطعة ـ وإن لم تدرك أسراره ـ لا يخرجها عن
الصفحه ١٥٠ : ، كما في
الأمثلة السابقة بل تتعداها إلى أجزاء أخرى من الفواصل ، المختلفة الخواتيم ،
وقارن بين الآيات