الصفحه ١١٥ : ء بالعربية تنطق « هاء » في بعض
اللغات السامية ، وكذلك صوتها في اللغات الأوروبية ، فهما من مخرج واحد « ولولا
الصفحه ١١٨ :
فمنها ما هو من أقصى
الحلق ، ومنها ما هو من أدنى الفم ، ومنها ما هو في الوسط بين ذلك.
« والتلاؤم
الصفحه ١١٩ :
هو معلوم في مثل هذه
المباحث مما يتعلق بالصوت منها ، وخلصت إلى القول بخلو القرآن العظيم من التنافر
الصفحه ١٢٩ : ، فقال : « ثم
إذا استقريت الكلم وتراكيبها ، رأيت الحروف التي ألغى الله ذكرها من هذه الأجناس
المعدودة
الصفحه ١٣٢ :
الجهر والانفتاح من
جهة أخرى. « وتأمل السورة التي اجتمعت على الحروف المفردة : كيف تجد السورة مبنية
الصفحه ١٥٢ :
نصاعة الصوت في الأداء القرآني :
ونريد بالنصاعة إخراج الصوت واضحاً لا
يلتبس به غيره من أصوات
الصفحه ١٩٠ :
الثالث
: الوقوف عند حرف معين للفاصلة في بعض
السور ، والانتقال منه للوقوف عند حرف آخر للفاصلة في
الصفحه ١٩٥ :
الرابعة
: أشار الزركشي ( ت : ٧٩٤ هـ ) أنه قد
كثر في القرآن الكريم ختم كلمة المقطع من الفاصلة بحروف
الصفحه ٢٠٠ : نستمع إلى قوله تعالى : ( نصر من الله وفتح قريب ) (٢).
فإن العزائم تهب على هذا الصوت المدوي ، بإعلان
الصفحه ٥٥ :
الموزونة بتقطيع
الأصوات على نسب منتظمة معروفة ، يوقع كل منها إيقاعاً عند قطعه فتكون نغمة ، ثم
تؤلف
الصفحه ٦٠ : مساحة كبيرة من منطقة
الغار واللثة ، يتصل بها اللسان ، فيكون أثر الاحتكاك في النطق صادراً من نقاط
متعددة
الصفحه ٨٢ : من هذه الأقسام ،
وأفاد اللغات العالمية جمعاء ، بأصل من الأصول الأولى في الاصطلاحات الصوتية دون
أن
الصفحه ١٠١ : مخارج هذه الحروف ستة عشر ،
ثلاثة منها في الحلق :
١ ـ فأولها من اسفله وأقصاه ، مخرج
الهمزة والألف
الصفحه ١١٤ :
، أو في طبيعة تركيبها وتماسها ، أو من تداخل مقاطعها وتضامهّا ، ذلك أن اللغة
أصوات. « ومصدر الصوت
الصفحه ١٢٣ :
يبدو أن القرآن الكريم قد وجه اهتمام
العرب ـ منذ عهد مبكرـ ولفت نظرهم إلى ضرورة الإفادة من الزخم