الصفحه ٨٩ :
بكلمة واحدة رباعية
أو خماسية إلاّ وفيها من حروف الذلق أو الشفوية واحد أو اثنان أو أكثر
الصفحه ٥٩ : عن كسرة ممدودة ، وما يسمى بالواو عبارة عن ضمة ممدودة ، والعكس بالعكس.
وقد أفاد من هذا الملحظ
الصفحه ٦٤ :
الأصوات في اللغة ،
نابع عن تحولات المجتمعات البشرية من ساذجة إلى متطورة ، أو من بدائية إلى متحضرة
الصفحه ١٣١ : ، واللام ، والميم من وجه آخر غير الوجه الصوتي
الأول فقال :
« وأيضاً من أسرار علم الحروف أن الهمزة
من
الصفحه ١٣٩ : والآخرين من العرب وغير العرب ، على أنه مركب من
جنس حروف العرب ، وهذا أدلّ على الإعجاز باعتباره مشاكلاً
الصفحه ١٤٩ :
الرفع والجر أو الج
والرفع من حيث الموقف الأعرابي ، والرسم الكتابي :
اولاً
: مقابلة المجرور
الصفحه ١٩٦ :
مباركاً
وأنت خير المنزلين * إن في ذلك لأيات وإن
كنا لمبتلين * ثم أنشأنا من بعدهم
قرنًا ءاخرين
الصفحه ٢٠٤ :
موسيقى للصوت فيما
يجلبه من وقع في الأذن ، أو أثر عند المتلقي ، يساعد على تنبيه الأحاسيس في النفس
الصفحه ٨٤ :
فقد استعمل الخليل كلمة ( حرف ) للدلالة
على إرادة ( صوت ) منها ، فكانت الأصوات عنده هي : الحروف
الصفحه ٨٨ : » (١).
إن هذا المنحنى من التخطيط الصوتي هو
الذي يرمي إليه الخليل في مقدمة العين ليخلص إلى صلة التفاعل
الصفحه ٩٧ :
ومنخفضها ، إلى غير ذلك من أجناسها » (١).
وابن جني في هذا الاسترسال السلس يعطينا
مهمة الفكر الصوتي في
الصفحه ١١١ : يحدثه من أصوات
وأصداء سمعية قد يكون متجانساً ومقارباً لنوعية عنده فيقول :
« فإن كثيرا من هذه اللغة
الصفحه ١٣٤ :
والقول أنها من المتشابهات التي استأثر
الله تعالى بعلمها ، ولا يعلم تأويلها إلا هو ، هو المروي عن
الصفحه ١٧٢ :
١٣ ـ الفاء في نحو قوله تعالى : ( ثم قضى أجلا الله من فضله ) (١).
١٤ ـ القاف في نحو قوله تعالى
الصفحه ١٠٤ : غير الممكن في العربية أن تبدأ الكلمة بمجموعة من الصوامت
، أو أن يتخلل الكلمة أكثر من صامتين متجاورين