الصفحه ٧٤ : في دراسات قد لا تبدو علاقتها واضحة بالصوت ، وقد وقف الدكتور الجنابي عند
جملة « من مسائل النحو عرض لها
الصفحه ٨٥ :
الحاء ، فهذه ثلاثة
أحرف في حيّز واحد بعضها أرفع من بعض ، ثم الخاء والغين في حيّز واحد كلها حلقية
الصفحه ٩١ : الهواء من الرئتين + النطق
في الفم + التّصويت في الحنجرة + الرنين في الأنف = إحداث الأصوات.
بهذا أعطى
الصفحه ٩٣ : أنه لا يعني أكثر من العملية الاجتهادية في الموضوع دون
الخروج عن الأصل عند الخليل. « كذلك نلاحظ
الصفحه ١٣٥ :
١ ـ اختار ابن عباس : أن كل حرف منها
مأخوذ من أسماء الله تعالى ، ويقاربه ما روى عن السّدي والشعبي
الصفحه ١٣٧ : .
ويميل إلى هذا الرأي كثير من المعاصرين
، ويقطع بعضهم بأن المراد من هذه الحروف ـ دون شك ـ هو الافتتاح بها
الصفحه ١٤٨ : كافية
لهذه المؤشرات الصوتية تطبيقياً ، وذلك في مواضعها من البحث ، وكل بحيث يراد.
ولما كان الوقف هو
الصفحه ١٦٣ : : ( خلقت طيناً ) (٥).
وقد ظهر من الاستقراء القرآني أن هذا
الادغام وارد في ستة عشر حرفاً ، وهي من ضم
الصفحه ١٦٩ : فالجائز منه :
١ ـ إدغام حرف من كلمة في حروف متعددة
من كلمات متفرقة وتقتصر عند القراء على ما يأتي
الصفحه ١٧٥ : بطلت ، ومع العمد
أبطلت هذا إذا كان من الأول قاصداً لذلك.
٣ـ إذا أعرب آخر الكلمة بقصد الوصل بما
بعده
الصفحه ١٨٦ :
ينتقل منه فوراً إلى
نسق آخر في فاصلة تقف عند النون دون التفات إلى الصيغة الأولى الساربة في طريقها
الصفحه ١٩٨ : « إنما
ينطلق متى قصد إليه على الطريق التي تعمد وتسلك ، ولا يصح أن يتفق مثله إلا من
الشعراء دون ما يستوي
الصفحه ٢ : إنّه أحرق الدار بالفعل ؟ وأيُّ عاقل يتوقّع من هؤلاء أنْ ينقلوا القضيّة كما وقعت ؟ إنّ من يتوقّع منهم
الصفحه ٧ : ، يعرف ذلك كلّ من يراجع رواياتهم وأقوالهم وكلماتهم.
لقد نصّت رواياتهم على أنّه كان لعلي عليهالسلام من
الصفحه ٢٢ : إنّه أحرق الدار بالفعل ؟ وأيُّ عاقل يتوقّع من هؤلاء أنْ ينقلوا القضيّة كما وقعت ؟ إنّ من يتوقّع منهم