الصفحه ١٧٩ :
٤ ـ الأحوط الادغام في مثل ( اذهب
بكتابي ) و( يدرككم ) مما اجتمع المثلان منه في كلمتين مع كون الأول
الصفحه ١٨٨ : بغيره من الكلام المروي عن الكهنة وغيرهم ، وهذا غرض
في التسمية قريب » (١).
ويلحظ من النص ، أنه يعيب ما
الصفحه ١٩٢ : والرحم ، وحث على تقديم ذوي القربى
من المعوزين على الأباعد في فك القيود ، وعتق الرقاب ، والاطعام بإحسان
الصفحه ١ : من أقربائهم ، أمّا طلحة فهو تيميّ ] ورجال من المهاجرين فقال : والله لاُحرقنّ عليكم أو لتخرجنّ إلى
الصفحه ٣ :
[ ولم يكن عمر هو
الذي بادر ، بَعَثَ أبو بكر عمر بن الخطّاب ] ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له : إنْ
الصفحه ٤ :
ابن الزبير : بأنّ
عمر أحضر الحطب ليحرّق الدار علىٰ من تخلّف عن البيعة لأبي بكر (١).
« أحضر الحطب
الصفحه ١٠ : جعل يُقرأ له المثالب ومنها هذا : « دخلت عليه ورجل يقرأ » فلولا دخول هذا الشخص عليه لما بلغنا هذا الخبر
الصفحه ١١ : ، إلاّ أنّه من كبار العلماء ، ذكروا عنه أنّه كان يقول : إنّ عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتّى ألقت الجنين
الصفحه ٢١ : من أقربائهم ، أمّا طلحة فهو تيميّ ] ورجال من المهاجرين فقال : والله لاُحرقنّ عليكم أو لتخرجنّ إلى
الصفحه ٢٣ :
[ ولم يكن عمر هو
الذي بادر ، بَعَثَ أبو بكر عمر بن الخطّاب ] ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له : إنْ
الصفحه ٢٤ :
ابن الزبير : بأنّ
عمر أحضر الحطب ليحرّق الدار علىٰ من تخلّف عن البيعة لأبي بكر (١).
« أحضر الحطب
الصفحه ٣٠ : جعل يُقرأ له المثالب ومنها هذا : « دخلت عليه ورجل يقرأ » فلولا دخول هذا الشخص عليه لما بلغنا هذا الخبر
الصفحه ٣١ : ، إلاّ أنّه من كبار العلماء ، ذكروا عنه أنّه كان يقول : إنّ عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتّى ألقت الجنين
الصفحه ٦٥ : الأصوات أو
في حالة الإسراع ، وهناك العديد من الكلمات العربية قد أخضعت لقانون المماثلة
الرجعية ، وهي أوضح
الصفحه ٧٢ : اللغوي عند العرب توصلنا إليها من خلال عروض القوم في كتبهم ، وطروحهم في
بحوثهم ، وأن لم يشتمل عليها كتاب