الصفحه ١٤٢ : ـ »
و « الشّيخ الجليل » مرةً بعد أخرى ...
فانْ كان يجهل بمنزلة السيّد شرف الدين
وجب عليه أن يسأل ! لكنّ نسبه
الصفحه ١٦٠ : ـ ثلاث
مرات ـ. فقيل لزيد : من أهل بيته ؟ أليس نساؤه من أهل بيته ؟ فقال : بلى إن نساءه
من أهل بيته ، ولكن
الصفحه ١٦٣ : الله وجهه ـ لما قدّمناه من مزيد علمه ودقائق
مستنبطاته. ولذلك خصّه صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم بما مرّ