الصفحه ٢٧ : صدور مثل هذه الآثار عنهما
، بالرغم من ورودها في الكتب الصّحاح ، وفي بعض هذه الروايات جاءت العبارات التي
الصفحه ٥٠ : عدد النجوم من فضة ، فانظروا كيف تحلفوني في الثقلين :
فنادى منادٍ : وما الثقلان يا رسول الله
؟
قال
الصفحه ٧٧ :
أقول :
فالموطّأ من حيث الصحّة متأخر رتبةً عن
( المستدرك على الصحيحين ) للحاكم ، الذي أورده
الصفحه ٧٨ :
تراجمه في كتب القوم
:
١
ـ كونه من الخوارج. قال أبو العباس
المبرّد في بحثٍ له حول الخوارج
الصفحه ٩١ : لقيت يا زيد
خيراً كثيراً ، حدثنا يا زيد ما سمعت من رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم.
قال : يا
الصفحه ٩٦ : ) ط / جامعة أُم القُرى ، ونصّ محققه على صحّته.
لكنّ : « الدكتور » أسقطه من الحساب !!
لماذا ؟ إنّ هذه الرواية
الصفحه ١٠٣ :
قلناه » (١).
وقال شاه ولي الله الدهلوي بعد ذكر
طبقةٍ من الكتب : « وكاد مسند أحمد يكون من جملة هذه
الصفحه ١٢١ : الحديث
بما يفيد سماع الأعمش من حبيب ، وهذا يحتاج إلى مراجعة الاسناد الذي ذكره ، وما
أكثر رجاله ، غير أنّا
الصفحه ١٢٦ : رضياللهعنه
قال : لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من حجّة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحاتٍ فقممن
الصفحه ١٢٧ :
الحديث وقال : وقد سئل عنه أحمد ابن حنبل فضعّفه ، وضعّفه غير واحدٍ من أهل العلم
وقالوا : لا يصح ».
لكنّا
الصفحه ١٤٠ :
من طرقه غير الطريق
الذي ذكره ...
و « الدكتور » ينسب إليه القول بوضع
الحديث جازماً بذلك ، وكأنّه
الصفحه ١٤١ :
« اعتبر حديث التمسّك بالكتاب والعترة
من الأحاديث المتفق على صحتها عند أهل السنة » (١).
أقول
الصفحه ١٥١ : .
وفيض القدير في شرح الجامع الصغير ، للمناوي.
وشرح المواهب اللدنية ، للزرقاني.
وأمثال هذه الكتب من
الصفحه ١٥٤ : : « فذكر كتاب الله وأهل بيته » ... وهو أيّ معنىً أراد
من تسمية « الكتاب » ب « الثقل » فنفس المعنى هو
الصفحه ٤ : بالحسنة وبالطريقة الحسنى ويريد منهم أن يتعاملوا مع الآخرين تعامل الولي الحميم رفقاً بهم من أجل خيرهم