الصفحه ٢٩ :
من طعن في الكتابين
، وفي شروحهما الطعن في كثير من أحاديثهما (١).
والكتّاب المعاصرون ... تناقضوا
الصفحه ٤١ : الرافعي بقوله : وينبغي أنْ
يكون المزكّون برآء من الشحناء والعصبّية في المذهب ، خوفاً من أن يحملهم ذلك على
الصفحه ١٠٠ :
٢ ـ عطيّة من رجال البخاري في الأدب المفرد :
والبخاري وانْ لم يخرج عن عطيّة في
كتابه المعروف
الصفحه ١٦٣ : :
ومن ذلك يفهم المراد من قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « وعترتي أهل بيتي » وهذا ما نصَّ
عليه علما
الصفحه ٢٤ : للنّظر وقوع التناقضات العجيبة فيما بين هؤلاء
الكتّاب من جهةٍ ، وبينهم وبين علمائهم السابقين من جهةٍ أخرى
الصفحه ٤٠ :
« حجّة إمام ، ولا
عبرة بترك أبي زرعة وأبي حاتم له من أجل اللفظ » (١).
وقد اغتاظ السبكي والمناوي
الصفحه ٧٤ :
فإنْ أراد أنْ رواته كلّهم من الشيعة ، لكون
الكوفة مدينة شيعية.
قلنا : ليس الأمر كذلك ، فقد كان
الصفحه ٢٦ :
داجن فأكلها. وكنّا نقرأ فيما نقرأ على عهد رسول الله آية كذا. وكانت آية كذا من
القرآن وأسقطت فيما أسقط
الصفحه ٣٤ :
الصّدور.
ويرويه أهل السنّة بأسانيدهم وطرقهم
المتكثرة عن أكثر من ثلاثين من أصحاب النبي
الصفحه ١٤٣ :
العاملي : عالم ، فقيه
، مجتهد ، ولد بالمشهد الكاظمي مستهل جمادى الآخرة ، وأخذ عن طائفةٍ من علما
الصفحه ١٤٦ : يخرج في ( المسند ) لهذا الحديث إلا سبع روايات ، وقد عرفت أنّها أكثر ، والثامن
منها سنده معتبر تام بلا
الصفحه ٢٨ :
الاجماع على ذلك ...
وهذا أيضاً من أهم الأسس التي بنوا عليه مذهبهم في الأصول والفروع ، لشدّة
الصفحه ٤٩ :
اتبعتموهما ، وهما كتاب الله وأهل بيتي عترتي ، ثم قال : أتعلمون أني أولى
بالمؤمنين من أنفسهم ؟ ـ ثلاث مرات
الصفحه ٧٣ :
١٠ ـ وعبد الملك بن محمد الرقاشي البصري.
ومن المتأخّرين عن الترمذي الرّواة لهذه
الفقرة من الحديث
الصفحه ٨٩ : الثقلين ، إلاّ ما أشرنا إليه من قبل من أن
الإمام البخاري جعل من كتب صحيحه : كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة