الصفحه ٢٦ :
الأحاديث وغيرها مع النظر في أسانيدها ومداليلها في كتابنا : التحقيق في نفي
التحريف عن القرآن الشريف. ط دار
الصفحه ٢٥ : لا يأتيه
الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، قال أئمتهم من الصّحابة بوقوع التحريف في القرآن
، ففي أهم
الصفحه ٣٣ : يصغى
في هذا العصر إلى التهريج كما لا يروج فيه التدليس والتحريف.
لقد ولّت عصور التقليد الأعمى والتعصّب
الصفحه ٩٦ : على ذلك فارجع إليه.
وثالثاً : التحريف
في كلام الترمذي :
وكما لم ينوّه بشأن كتاب الترمذي كذلك
عمد
الصفحه ٧٢ : الترمذي
في كتابه وقد تقدّم لفظه وسيأتي أيضاً مع البحث عن سنده.
*
وجاء ابن تيميّة الحراني فزعم أنّ قوله
الصفحه ٧١ : مختلف القرون ، فلا ريب في تواتره فضلاً عن صحّته. وإذْ لم
يكن لأحدٍ مجال لأنْ يخدش في هذا الحديث من حيث
الصفحه ٢٨ : بأنّ في الصحابة عدولاً وغير عدول ، كما قال
التفتازاني وجماعة. ومنهم من بقي على قول السّلف
الصفحه ١٢٣ :
هذا ، والسّبب في الطعن في الحاكم
وكتابه والاقتصار على ما جاء في لسان الميزان ـ مع التحريف لكلام
الصفحه ٤١ : أمثلته قول بعضهم في البخاري
: تركه أبو زرعة وأبو حاتم من أجل مسألة اللفظ. فيالله والمسلمين ! أيجوز لأحدٍ
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، رواه عنه من أصحابه من عرفت ، ورواه عنهم التابعون ، ثم رواه الأئمة والحفّاظ في
مختلف القرون ، كما
الصفحه ٧٧ : الرجل
رافضي بل شيعي فقط ، ومن شقاشقه قوله : اجتمعت الأمة على أنّ الضبي كذاب. وقوله في
أن المصطفى
الصفحه ١٠٧ : المنحرف عن عثمان. والصواب موالاتها جمعياً ، ولا ينبغي أنْ
يسمع قول مبتدع في مبتدع » (١).
أقول :
فلا
الصفحه ١٢٧ :
مشيراً إلى قوله في
الصفحة ـ ٢٥ ـ نقلاً عن منهاج السنة ٤ / ١٠٥.
« وشيخ الإسلام ابن تيميّة رفض هذا
الصفحه ١٢٨ : حجر : « وممن ينبغي أنْ يتوقّف
في قبول قوله في الجرح : من كان بينه وبين من جرحه عداوة سببها الاختلاف في
الصفحه ٢٧ : : « ولا يتوهمنّ أحد أن نسبة بعض القول إلى الصحابة نص في
أنّ ذلك القول صحيح ألبتة ، فإنّ الصحابة غير