الصفحه ٥٦ :
الحديث في مسند أحمد
:
وأخرجه أحمد بن حنبل في مواضع من مسنده
بأسانيد عديدة ، وسيأتي الكلام على
الصفحه ٧٧ :
أقول :
فالموطّأ من حيث الصحّة متأخر رتبةً عن
( المستدرك على الصحيحين ) للحاكم ، الذي أورده
الصفحه ٧٨ :
تراجمه في كتب القوم
:
١
ـ كونه من الخوارج. قال أبو العباس
المبرّد في بحثٍ له حول الخوارج
الصفحه ٩١ : لقيت يا زيد
خيراً كثيراً ، حدثنا يا زيد ما سمعت من رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم.
قال : يا
الصفحه ١٠٣ :
قلناه » (١).
وقال شاه ولي الله الدهلوي بعد ذكر
طبقةٍ من الكتب : « وكاد مسند أحمد يكون من جملة هذه
الصفحه ١٠٩ : حضر عطيّة التفسير عند الكلبي ؟ وأيّ مقدارٍ سمع منه ؟
٣ ـ قال ابن حجر : « قال ابن حبّان ـ بعد
أنْ حكى
الصفحه ١١٤ : أحمد عن عطيّة عن غير أبي سعيد من
الصّحابة ، لا سيّما ما كان منها في الاحكام والحلال والحرام ... إلاّ أن
الصفحه ١٢١ : الحديث
بما يفيد سماع الأعمش من حبيب ، وهذا يحتاج إلى مراجعة الاسناد الذي ذكره ، وما
أكثر رجاله ، غير أنّا
الصفحه ١٢٦ : رضياللهعنه
قال : لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من حجّة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحاتٍ فقممن
الصفحه ١٢٧ :
الحديث وقال : وقد سئل عنه أحمد ابن حنبل فضعّفه ، وضعّفه غير واحدٍ من أهل العلم
وقالوا : لا يصح ».
لكنّا
الصفحه ١٣٥ : بن الحسن ...
٣ ـ ليعرف الرواة والمخرجون لرواياته من
رجال الحديث وكبار الحفاظ.
٤ ـ ليعلم رواية
الصفحه ١٤١ :
« اعتبر حديث التمسّك بالكتاب والعترة
من الأحاديث المتفق على صحتها عند أهل السنة » (١).
أقول
الصفحه ١٥١ : .
وفيض القدير في شرح الجامع الصغير ، للمناوي.
وشرح المواهب اللدنية ، للزرقاني.
وأمثال هذه الكتب من
الصفحه ١٥٤ : : « فذكر كتاب الله وأهل بيته » ... وهو أيّ معنىً أراد
من تسمية « الكتاب » ب « الثقل » فنفس المعنى هو
الصفحه ٥ :
إنَّ من الرفق الرفق بالنفس ، وعدم تحميلها
ما لا تطيق تحت شعار العبادة.
إنَّ من يضيّق على نفسه