الصفحه ٥٦ :
الحديث في مسند أحمد
:
وأخرجه أحمد بن حنبل في مواضع من مسنده
بأسانيد عديدة ، وسيأتي الكلام على
الصفحه ١٢٩ : ابن
حبان في ثقات التابعين. وذكر البخاري في الكبير اسمه فقط. ولم يذكر عنه شيئاً ، وترجمه
ابن أبي حاتم
الصفحه ٥٧ :
كتابه وتلقّوه
بالقبول حتى وصفوه بصاحب المسند الصحيح ، فلاحظ ترجمته في وفيات الأعيان ٥ / ٤٣٦
الصفحه ٧٦ : حبان : روى عن أبيه عن جدّه نسخةً موضوعة لا يحلّ ذكرها في الكتب
ولا الرواية إلاّ على وجهة التعجّب
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو مخرّج في أكثر كتبهم من الصّحاح والسّنن والمسانيد والمعاجم ...
فاستدلال علماء الشيعة بكتب أهل
الصفحه ١٣٨ : الحديث الشّريف في كتابه في الروايات ( المسلسلات ) (١) حيث جاء فيه :
« الحديث الخامس : أنا محمد بن ناصر
الصفحه ١٤٨ : : « وقد أكثر
جامع الموضوعات في نحو مجلّدين ، أعني أبا الفرج ابن الجوزي ، فذكر في كتابه
كثيراً ممّا لا دليل
الصفحه ١٥١ :
وهلّم لننظر في فقه حديث الثقلين ...
وفي هذا الباب أيضاً ... نرجع إلى كبار
علماء القوم
الصفحه ٣١ :
يحتج بحديثٍ يرويه
في فضل أبي بكر ؟
وإذا كان الحاكم شيعيّاً ومتساهلاً في
مستدركه ، فكيف يستدل
الصفحه ٨٩ :
هذا ، وقد تكلَّمنا على كلّ هذا في أحد
الفصول الماضية تحت عنوان ( حديث الثقلين والمحاولات السقيمة
الصفحه ٩٠ :
الصحيح وليس لها ذكر
في صحيحه ؟ وكم صحّح من حديثٍ خارج عن صحيحه ؟ » (١).
بل أنّهم طعنوا في كثيرٍ
الصفحه ٣٠ : من الأول إلى الآخر ، أو لابدَّ من النظر في رجالها ، كما هو حال الكتب غير
الموصوفة بالصّحة ؟ وهل يعير
الصفحه ١٠٣ : الطبقة ، فإنّ الإمام أحمد
جعله أصلاً يعرف به الصحيح والسقيم. قال : ما ليس فيه فلا تقبلوه » (٢).
آرا
الصفحه ١٠٥ :
المسند أربعون ألفاً
بالمكرر » (١).
وقال الدكتور أحمد عمر هاشم ـ استاذ
الحديث بجامعة الأزهر ـ في
الصفحه ١١٤ :
٦٥ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٨٠ ،
٨٣ ، ٨٩ ، ٩٣ ، ٩٧ ، ٩٨ ...
فمثلاً في الصفحة ( ٤٣ ) روى عنه حديثاً
في حكم