الصفحه ١٤٦ : يخرج في ( المسند ) لهذا الحديث إلا سبع روايات ، وقد عرفت أنّها أكثر ، والثامن
منها سنده معتبر تام بلا
الصفحه ٤٩ :
اتبعتموهما ، وهما كتاب الله وأهل بيتي عترتي ، ثم قال : أتعلمون أني أولى
بالمؤمنين من أنفسهم ؟ ـ ثلاث مرات
الصفحه ٨٩ : الثقلين ، إلاّ ما أشرنا إليه من قبل من أن
الإمام البخاري جعل من كتب صحيحه : كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة
الصفحه ١٠٤ :
عليه وآله وسلّم ، وتعرّض
فيه للردّ على ابن تيمية ، قال في البحث حول حديث : « من زار قبري وجبت له
الصفحه ١١٨ : حجة أكثرها راجلاً.
وما سمعه منه ابن ماجة يجعلنا نتردّد كثيراً في الاحتجاج بقوله ، فكيف يقطع آلاف
الصفحه ١٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من حجة الوداع نهى أصحابه عن شجراتٍ
بالبطحاء متقاربات أنْ ينزلوا تحتهنَّ ، ثم بعث إليهنَّ فقمَّ ما
الصفحه ٣٨ : ؟ فكيف يكون عدلاً مَن هو صاحب بدعة ؟
وجوابه : إن البدعة على ضربين ، فبدعة
صغرى كغلوّ التشيّع أو
الصفحه ٤٣ : ، والداودي
شارح البخاري (١).
ومنها
: ما أخرجه البخاري من حديث دعاء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في نزول
الصفحه ٤٨ : : كتاب
الله وعترتي أهل بيتي » (١).
ومنها
: ما أخرجه ابن سعد وأحمد والطبراني عن
أبي سعيد الخدري قال
الصفحه ٨٧ :
( ١٣٧٠ ) ونشر في
القاهرة في سنة ( ١٣٧٤ ) أي قبل أن ينشر ( الدكتور ) كتابه بأكثر من ( ٣٠ ) سنة
الصفحه ١٠٧ : الحديث : يعني : ما عليه الكوفيون من التشيع.
قلت : الجوزجاني كان ناصبياً منحرفاً عن
علي ، فهو ضد الشيعي
الصفحه ١١٢ : أرو من هذا المسند إلاّ الشيء بعد الشي اليسير. وقد طعن الامام أحمد في أحاديث
كثيرة في المسند ، وردَّ
الصفحه ١١٥ :
راجلاً (١).
وما سمعه منه ابن ماجة يجعلنا نتردّد
كثيراً في الاحتجاج بقوله ، فكيف يقطع آلاف
الصفحه ١١٩ : » (٢).
سماع الأعمش من حبيب بن أبي
ثابت حديث الثقلين :
وثمة تشكيك آخر لا أساس له من « الدكتور
».
يقول
الصفحه ١٦٢ : أخرجه مسلم عنه من خبر خطبته صلىاللهعليهوآلهوسلم
بغديرخم ...
وقد تقدّم نص الحديث في الكتاب.
ورواه