الصفحه ١ : ولطفك يا أرحم الراحمين.
__________________
(١)
البقرة ٢ : ٧١.
(٢)
الميزان في تفسير القرآن ١ : ٢٠٤
الصفحه ١٠ : ولطفك يا أرحم الراحمين.
__________________
(١)
البقرة ٢ : ٧١.
(٢)
الميزان في تفسير القرآن ١ : ٢٠٤
الصفحه ٦٠ : والتابعين
من أعلام الأمة وحفّاظ الحديث ومشاهير رجال العلم عبر القرون فلا يحصون كثرةً ، فإليك
أسماء أشهرهم في
الصفحه ١٠٠ : أبو داود : ما ذكرت فيه حديثاً أجمع
الناس على تركه. وقال ابن الأعرابي : من عنده القرآن وكتاب أبي داود
الصفحه ٥٣ :
ورواه عنه العصامي في سمط النجوم
العوالي ٢ / ٥٠٢ رقم ١٣٦.
وأخرجه أبو بكر البزار في مسنده بلفظٍ
الصفحه ١١٠ :
وابن ماجة في التفسير.
وله تفسير مشهور ، وتفسير الآي الذي نزل
في أقوامٍ بأعيانهم ، وناسخ القرآن
الصفحه ٨٥ :
كلامه
في مقدمة البحث
وإذْ عرفت في الفصول السابقة موجز
الكلام حول تواتر حديث الثقلين فضلاً عن
الصفحه ٢٣ :
المعتبرة الكثيرة ، وتسالموا على ثبوته عنه ، ولم نجد ـ خلال هذه القرون المتمادية
ـ من يشك في صحته إلاّ رجلاً
الصفحه ٤٠ : محمد بن اسماعيل لكونه أشار في مسألة خلق أفعال العباد
إلى أنّ تلفّظ القارى بالقرآن مخلوق ... وسافر ابن
الصفحه ١٥٨ : ، وأنا تارك فيكم
ثقلين : أولهما كتاب الله ، فيه الهدى والنور ، فخذوا كتاب الله واستمسكوا به ، فحثّ
على
الصفحه ٣٦ : ء والمحدّثين في القرون
اللاحقة من الشيعة من لا يحصي عددهم إلاّ الله ...
وقد اضطرب القوم واختلف موقفهم تجاه
الصفحه ٩٩ :
ذكرنا في المقدّمة ... إذنْ ، لا بدَّ من التحقيق والنّظر الدقيق ، لنعرف من روى
عن عطية واعتمد عليه
الصفحه ١٦١ :
تنبيهات
١ ـ حديث التمسّك بالكتاب والعترة في خطبة الغدير :
إنّه قد تبيّن مما ذكرنا أنّ الذي
الصفحه ١٥٧ : الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم القرآن وعترته ـ وهي بالمثنّاة الفوقية :
الأهل والنسل والرهط الأدنون
الصفحه ١٤٥ : دون أن يتبعه بيان علّته ، أو على الأقل دون أن ينقل كلام
الذهبي في نقده » مردود بوجوه :
الأول : إن