الصفحه ١٥٩ :
وأمّا « فانظروا كيف تخلفوني فيهما».
فتأكيد للوصيّة بهما.
ذكر العلماء الروايات المذكورة في سياق
الصفحه ٣٣ :
مقدمة
فيها أُمور
الأوّل :
إنه إذا كان الغرض منْ البحث هو الوصول
إلى الحقيقة والكشف عن الواقع
الصفحه ٤١ :
الأشياء ، قال
السّبكي في ( طبقات الشافعيّة ) :
« وممّا ينبغي أن يتفقّد عند الجرح حال
العقائد
الصفحه ٨٥ :
كلامه
في مقدمة البحث
وإذْ عرفت في الفصول السابقة موجز
الكلام حول تواتر حديث الثقلين فضلاً عن
الصفحه ١٠٩ :
( ١٤٦ ) (١) وقد عرفت أن عطيّة مات سنة ( ١١١ ) (٢) ، وهذا ما يجعلنا نتردّد في أصل الخبر
ففي أيّ وقت
الصفحه ١١١ : بالنسبة الى سفيان وابن اسحاق
...
بل لتوجّه الطعن في البخاري وكتابه
المشهور بالصحيح ، فإنّ كان يروي عن
الصفحه ١١٥ :
راجلاً (١).
وما سمعه منه ابن ماجة يجعلنا نتردّد
كثيراً في الاحتجاج بقوله ، فكيف يقطع آلاف
الصفحه ١٢٠ : (١).
وأورده الحافظ ابن كثير عن النسائي في
سننه ثم قال : « قال شيخننا أبو عبد الله الذهبي : هذا حديث صحيح
الصفحه ١٢١ : وروايات حديث الثقلين :
وتعرّض « الدكتور » للحديث في المستدرك
، فقال :
« وفي المستدرك ، روى الحاكم هذا
الصفحه ١٢٨ :
ابن سلمة » ومن
المستبعد أن يقلّد الذهبي السّعديّ الجوزجاني وقد أورده في ( ميزان الاعتدال )
فقال
الصفحه ٢٣ :
المعتبرة الكثيرة ، وتسالموا على ثبوته عنه ، ولم نجد ـ خلال هذه القرون المتمادية
ـ من يشك في صحته إلاّ رجلاً
الصفحه ٢٥ : علاقة لها بالحكم والتنفيذ في الدنيا ، ثم طعن
في الخلفاء من بعده وأتباعهم بأنهم كانوا يعملون من أجل
الصفحه ٢٧ :
وعبد الله بن مسعود
، وأُبيّ بن كعب ، وعائشة ، وحفصة ...
هذا ما فعله السابقون في هذا المجال
الصفحه ٣٥ :
قدّمه على أبي بكر
وعمر فهو غال في تشيّعه ويطلق عليه رافضي وإلاّ فشيعي ، فإنْ انضاف إلى ذلك السبُّ
الصفحه ٤٠ : من صنيع
الذهبي هذا ، كما ستعلم.
لكنّ ابن أبي حاتم قد سبق الذّهبي في
ذلك ، فأورد البخاري في كتابه