الصفحه ٣٠ : من الأول إلى الآخر ، أو لابدَّ من النظر في رجالها ، كما هو حال الكتب غير
الموصوفة بالصّحة ؟ وهل يعير
الصفحه ١٠٢ :
العلماء : أن أحمد
شرط في مسنده الصحيح (١).
وذكر قاضي القضاة السبكي بترجمة أحمد من ( طبقاته ) عن
الصفحه ١٠٣ : الطبقة ، فإنّ الإمام أحمد
جعله أصلاً يعرف به الصحيح والسقيم. قال : ما ليس فيه فلا تقبلوه » (٢).
آرا
الصفحه ١٠٥ :
المسند أربعون ألفاً
بالمكرر » (١).
وقال الدكتور أحمد عمر هاشم ـ استاذ
الحديث بجامعة الأزهر ـ في
الصفحه ١١٤ :
٦٥ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٨٠ ،
٨٣ ، ٨٩ ، ٩٣ ، ٩٧ ، ٩٨ ...
فمثلاً في الصفحة ( ٤٣ ) روى عنه حديثاً
في حكم
الصفحه ١٢٧ :
مشيراً إلى قوله في
الصفحة ـ ٢٥ ـ نقلاً عن منهاج السنة ٤ / ١٠٥.
« وشيخ الإسلام ابن تيميّة رفض هذا
الصفحه ٧٨ :
تراجمه في كتب القوم
:
١
ـ كونه من الخوارج. قال أبو العباس
المبرّد في بحثٍ له حول الخوارج
الصفحه ٨٦ : ».
أقول :
سنتكلّم عن المراد بالثقلين ، وعن معنى
هذه الكلمة ، في الباب الثاني حيث نبحث عن « فقه الحديث
الصفحه ١١٠ : البخاري : تركه القطاّن وابن مهدي. قال مطيّن : مات سنة (١٤٦).
أخرج له : أبو داود في المراسيل ، والترمذي
الصفحه ١١٨ : ...
يقول « الدكتور » حيث لم يجد مجالاً للطعن
في الرجل : « وقال ابن ماجة : سمعته يقول : حججت ثمانياً وخمسين
الصفحه ١٣٧ :
فيه. وإنْ وثقه أحد
فلا تبن على تجريح أبي حاتم ، فإنه متعنّت في الرجال ، قد قال في طائفةٍ من رجال
الصفحه ١٣٩ :
الواهية ) ... فقال
: « هذا حديث لا يصح » ثم جعل يطعن في السّند (١).
فمعنى قوله : « لا يصح » أي
الصفحه ١٤١ : :
وكذلك غيرهما :
كالعلامة المحقق الشيخ أحمد البنّا في
كتابه : ( الفتح الرباني بترتيب مسند أحمد بن حنبل
الصفحه ١٤٣ : ، وأسس الكلية الجعفرية بصور ، وتوفي ببيروت في ٨ جمادى
الآخرة ( سنة ١٣٧٧ ) ونقل جثمانه الى العراق فدفن
الصفحه ١٤٧ :
ابن الجوزي ... ولم
يعبأ بقوله أحد ، بل تعجّبوا منه وحذّروا من الاغترار به ، بل تجد في كلماتهم حول