الصفحه ٥٧ :
كتابه وتلقّوه
بالقبول حتى وصفوه بصاحب المسند الصحيح ، فلاحظ ترجمته في وفيات الأعيان ٥ / ٤٣٦
الصفحه ٧٧ : الحافظ ابن حجر العسقلاني في (
لسان الميزان ) وهذه هي العبارة كاملةً :
« إمام صدوق ولكنّه يصحّح في
الصفحه ١٢٣ :
هذا ، والسّبب في الطعن في الحاكم
وكتابه والاقتصار على ما جاء في لسان الميزان ـ مع التحريف لكلام
الصفحه ١٣٠ :
ذكره ابن حبّان في الثقات.
قلت : في أتباع التابعين ، ومقتضاه أنه
لم يسمع من زيد بن ثابت. ثم وجدته
الصفحه ٣٩ :
وأبو الطفيل صحابي لا شكّ فيه ، ولا
يؤثر فيه قول أحدٍ ولا سيّما بالعصبيّة والهوى. ولم أر له في صحيح
الصفحه ٥٣ :
ورواه عنه العصامي في سمط النجوم
العوالي ٢ / ٥٠٢ رقم ١٣٦.
وأخرجه أبو بكر البزار في مسنده بلفظٍ
الصفحه ٨٨ :
هذا الحديث في كتب السنّة ...!!
ثم إنّه ذكر :
« أولاً ـ الموطأ ، لا نجد في موطأ
الإمام مالك ذكراً
الصفحه ١٣٨ : الحديث الشّريف في كتابه في الروايات ( المسلسلات ) (١) حيث جاء فيه :
« الحديث الخامس : أنا محمد بن ناصر
الصفحه ١٤٨ : : « وقد أكثر
جامع الموضوعات في نحو مجلّدين ، أعني أبا الفرج ابن الجوزي ، فذكر في كتابه
كثيراً ممّا لا دليل
الصفحه ٣١ :
يحتج بحديثٍ يرويه
في فضل أبي بكر ؟
وإذا كان الحاكم شيعيّاً ومتساهلاً في
مستدركه ، فكيف يستدل
الصفحه ٨٧ :
( ١٣٧٠ ) ونشر في
القاهرة في سنة ( ١٣٧٤ ) أي قبل أن ينشر ( الدكتور ) كتابه بأكثر من ( ٣٠ ) سنة
الصفحه ٩٠ :
الصحيح وليس لها ذكر
في صحيحه ؟ وكم صحّح من حديثٍ خارج عن صحيحه ؟ » (١).
بل أنّهم طعنوا في كثيرٍ
الصفحه ١٠٨ :
إيّاه إنما هو لأجل
الاختلاف في العقائد ، وأنه لا يعتّد به : حذف الحافظ ابن حجر اسم عطية العوفي من
الصفحه ١١٣ :
والمهمّ فيها هو الجواب عن السؤال ... والجواب
هو قوله :
« ما ذكره ابن حجر ينطبق على الأحاديث
الصفحه ١٥٢ : في إيراده في العلل المتناهية ، كيف ! وفي صحيح
مسلم وغيره ... » (١).
وقال الحافظ السخاوي في