الصفحه ١٢٢ : :
١ ـ إنّه في الصفحة ـ ١١ ـ نقل عن ( فيض
القدير ـ شرح الجامع الصغير ) رواية عن أبي هريرة ... وكتم المصدر الذي
الصفحه ٢٨ :
الاجماع على ذلك ...
وهذا أيضاً من أهم الأسس التي بنوا عليه مذهبهم في الأصول والفروع ، لشدّة
الصفحه ١١٧ : من مشايخ ابن ماجة.
وذلك في كتابيهما المعدودين من الصّحاح
الستة عندهم ، وقد عرفت شأن الكتابين عندهما
الصفحه ٨٠ : ).
ثالثاً :
جاء في ( فيض القدير ـ شرح الجامع
الصغير ) رواية عن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠١ :
علماء العراق فرضوا به ، وعرضته على علماء خراسان فرفضوا به ، ومن كان في بيته هذا
الكتاب فكأنما في بيته
الصفحه ٢٩ :
من طعن في الكتابين
، وفي شروحهما الطعن في كثير من أحاديثهما (١).
والكتّاب المعاصرون ... تناقضوا
الصفحه ٥٢ :
أيضاً :
أبو بكر ابن أبي شيبة كما جاء في كنز
العمال ١ / ٤٨ ط ١ والحكيم الترمذي في نوادر الاصول
الصفحه ٧٩ :
٥
ـ تكلّم الأئمة فيه. ولهذه الأمور
وغيرها تكلّم فيه الأئمة في زمانه. قال الخطيب : « عابه جماعة من
الصفحه ١٠٤ :
عليه وآله وسلّم ، وتعرّض
فيه للردّ على ابن تيمية ، قال في البحث حول حديث : « من زار قبري وجبت له
الصفحه ١٤٦ : الحديث وجود في غير
الكتب التي نقل عنها ، وحتى هذه الكتب لم يذكر الا بعض ما روي فيها ... فزعم أنّ
أحمد لم
الصفحه ٥٥ :
حديث الثقلين وصحّته
لقد أخرج حديث الثقلين في غير واحدٍ من
الصحاح السّتة والصحاح الأخرى ، ومن
الصفحه ٢٦ : منه ... وهكذا في عشراتٍ من الأحاديث الصحيحة سنداً ، تراهم
يصرّحون بنقصان القرآن وهم الجامعون له
الصفحه ١٠٧ :
عنه ، وثّقه النسائي
، ومطين ، وابن معين ، والحاكم أبو أحمد ، وجعفر الصائغ ، والدارقطني ، وقال في
الصفحه ١١٢ :
إنما روى في مسنده ما اشتهر ، ولم يقصد الصحيح ولا السقيم. ويدل على ذلك انّ ابنه
عبد الله قال : قلت لأبي
الصفحه ١٢٩ : ابن
حبان في ثقات التابعين. وذكر البخاري في الكبير اسمه فقط. ولم يذكر عنه شيئاً ، وترجمه
ابن أبي حاتم