الصفحه ١٣١ : النبي صلّى الله
عليه [ وآله ] وسلّم.
وهذه الخطبة رويت عن جابر بطرقٍ متعددة
في مختلف كتب السنة وليس
الصفحه ١٤٧ : علمه من كتبٍ وصحف ما مارس فيه
أرباب العلم كما ينبغي » (٢).
وقال ابن حجر بترجمة ثمامة بن الأشرس
البصري
الصفحه ٥ : يضيّق
الله عليه.
على العقل أن يمكر ويخطط لمواجهة
مكر النفس وخداعها.
نهي الجهّال عن التعمّق في الدين
الصفحه ٩ :
............................................................. ٥٢
د ـ الرفق والتعمق في
الدين ...................................................... ٥٥
ه
الصفحه ١٤ : يضيّق
الله عليه.
على العقل أن يمكر ويخطط لمواجهة
مكر النفس وخداعها.
نهي الجهّال عن التعمّق في الدين
الصفحه ١٨ :
............................................................. ٥٢
د ـ الرفق والتعمق في
الدين ...................................................... ٥٥
ه
الصفحه ٢٥ : الدنيا والفتح والاستعمار
، لا من أجل الدين ، وأن أبا بكر كان أول ملك في الإسلام ، ثم تبعه الملوك الآخرون
الصفحه ٦٨ : ١١٢٢.
١٤٧ ـ رضي الدين بن محمد الشّامي ١١٤٢.
١٤٨ ـ عبد الغني النابلسي ١١٤٣.
١٤٩ ـ إبراهيم الشبراوي
الصفحه ١٥٥ :
يردا عليَّ الحوض. رواه الطبراني في الكبير ، ورجاله ثقات » (١).
وجلال الدين السّيوطي عن أحمد والطبراني
الصفحه ١ : » (٢).
وعن الإمام علي عليهالسلام : «
لكلِّ دين خلق وخلق الإيمان الرفق »
(٣).
فالرفق إذن خلق الإيمان وهذا
الصفحه ١٠ : » (٢).
وعن الإمام علي عليهالسلام : «
لكلِّ دين خلق وخلق الإيمان الرفق »
(٣).
فالرفق إذن خلق الإيمان وهذا
الصفحه ٣٦ : يوافقه أحد ولم يوجد ذلك الحديث الاّ عنده ـ مع ما وصفنا
من صدقه وتحرّزه عن الكذب واشتهاره بالدين وعدم
الصفحه ٣٨ : كالتشيّع بلا غلو ولا تحرّف ، فهذا كثير في التابعين
وتابعيهم مع الدين والورع والصّدق. فلو ردّ حديث هؤلا
الصفحه ٤٣ : المطر ، ثم قوله : « اللهم
حوالينا ولا علينا ». وقد أبطله كبار الأئمة كبدر الدين العيني صاحب ( عمدة
الصفحه ٥١ : ـ :
إنّ لله عزّوجل ثلاث حرمات فمن حفظهنّ حفظ الله دينه ودنياه ، ومن لم يحفظهنّ لم
يحفظ الله دنياه ولا