الصفحه ٥٥ : الكتب الملتزم فيها بالصحة ، كما نصَّ على
صحّته كثير من الحفّاظ.
الحديث في صحيح مسلم
:
فقد أخرجه مسلم
الصفحه ٧٤ : ...
* هذا ، ولا يعارض حديث التمسّك بالكتاب
والعترة ما ورد في بعض كتب القوم من الوصية بالكتاب والسنة بعنوان
الصفحه ٧٥ : البر معتبراً لنصّ عليه الجلال وغيره ، واشتهر
في الكتب الحديثيّة. هذا أوّلاً.
وثانياً : إنه يمكن
الصفحه ٧٦ : حبان : روى عن أبيه عن جدّه نسخةً موضوعة لا يحلّ ذكرها في الكتب
ولا الرواية إلاّ على وجهة التعجّب
الصفحه ٧٨ :
تراجمه في كتب القوم
:
١
ـ كونه من الخوارج. قال أبو العباس
المبرّد في بحثٍ له حول الخوارج
الصفحه ٨٥ : الشريف وفقهه ...
وقد جعل الدكتور بحثه في فصلين : «
الفصل الأول : الروايات من كتب السُنّة » وهذا الفصل
الصفحه ٩٣ : المسند وغيره :
بالبحث في كتب السنّة نجد روايتين في
سنن الترمذي تتّفقان مع روايات مسند الامام أحمد الستة
الصفحه ٩٨ : كتب حديثه الاّ على التعجب. وقال البخاري في حديثٍ رواه
عطية : أحاديث الكوفيين هذه مناكير. وقال أيضاً
الصفحه ١٠٢ : عبد الله بن أحمد قال : «
قلت لأبي : لم كرهت وضع الكتب وقد عملت المسند ؟ فقال : عملت هذا الكتاب إماماً
الصفحه ١٠٣ :
قلناه » (١).
وقال شاه ولي الله الدهلوي بعد ذكر
طبقةٍ من الكتب : « وكاد مسند أحمد يكون من جملة هذه
الصفحه ١٠٨ : ومن كان على شاكلته ... في مثل عطيّة التابعي الثقة
المعتمد عليه في الكتب المعوّل عليها عندهم ...
١٠
الصفحه ١٠٩ :
الكلبي ـ قال : لا يحلّ كتب حديثه إلاّ على التعّجب ».
يفيد هذا النقل :
(أ) أنّ السبب في تضعيف ابن
الصفحه ١١١ : « محمد بن يحيى الذهلي » ـ الذي طرد البخاري
من نيسابور ، وكتب إلى الري ضده ، فترك أئمة القوم في الري
الصفحه ١٢٣ : ، والمؤلّف فيه الكتب التي لم يسبق إلى مثلها. كان عالماً عارفاً واسع العلم
» (١).
وقال الذهبي : « الحاكم
الصفحه ١٣٠ : ، ولا غيرهم ، ولا توجد منه نسخة في مصر ، ولم يطّلع عليه
المحققون عن الكتب التراثية ، ولا أصحاب دور النشر