الصفحه ١٣٨ : عاجلته
المنية. ولما علم الوزير بما جرى حاول أن يسرع إلى محل الوقعة إلا أن بعض المخلصين
له بيّن له بأن قضي
الصفحه ١٤٣ :
م
الأحساء ـ الوهابيون :
كانت الأحساء
في تصرف أمراء بني خالد إلا أن الأمير عبد العزيز ابن محمد السعود
الصفحه ١٤٤ :
أثر هذه الوقعة :
وفي هذا
التاريخ وصل الخبر إلى ثويني وهو في البصرة فأراد أن يذهب إلى محله إلا
الصفحه ١٤٥ : قوم ابن سعود وحصل اليأس إلا أنه وقع ما لم يكن في الحسبان
فإن عبدا اسمه (طعيس) من عبيد (جبور بني خالد
الصفحه ١٥٢ : المحصورين وغابت آمال الجيش ، وقلت المؤن ، وماتت الإبل ولم يبق منها إلا
القليل. ولذا ألح الجيش في العودة. وإن
الصفحه ١٥٧ : كاملة إلا أنه عرفت بعض
الأقلام عن المصروفات وذلك أن النجادة مثلا كانوا من زوائد الصنوف العسكرية
استكريت
الصفحه ١٥٨ : ثامر أبى المصالحة إلا أن يعطيه الكتخدا
كتابا في أن المصالحة عن اختياره. وقد رمى في ذلك محمد بن عبد الله
الصفحه ١٦٨ : والفرش والذهب والفضة والمصاحف الثمينة
وغير ذلك مما يعجز عنه الحصر ، ولم يلبثوا فيها إلا ضحوة وخرجوا منها
الصفحه ١٧٣ : ماردين في دمير قپو في المحل المسمى (چلاغة) عمارات مهمة ونافعة (١).
إن المؤرخين
قصوا ذلك إلا أن المهم
الصفحه ١٧٨ :
جانب الرصافة إلا أن الجسر قطع ومع هذا عبروا بالسفن والقفف ليلا وهاجموا
الميدان.
أما أعوان علي
الصفحه ١٧٩ : هذا المنصب إلى أحد المماليك إلا قسرا ونظرا لظروف خاصة ، ولكنها في
كل أحوالها لم تجد مجالا للتسلط على
الصفحه ١٨٣ : ، وصار لا يباشر من الأسباب الدنيوية ، إلا ما كان من
الأمور الضرورية.
الصفحه ١٨٦ : إلا أن هذه العشائر مالت إلى الدخالة ، واستولى على
العبيد الرعب فتركوا أغنامهم وإبلهم ومضوا إلى الجنب
الصفحه ١٨٧ : (طقطقانة) فقاموا من ساعتهم فأغاروا عليهم ولم يصلوها إلا
وقت المغرب فوجدوا أثرا ولكنهم لم يعثروا عليهم
الصفحه ١٩٧ : قتلا ولم يسلم منهم إلا
الشريد قدر عشرة رجال والقتلى يزيدون على المائة.
ورجع منصور ومن
معه غانمين