الصفحه ٤٤ : يتمكن من إنقاذ نفسه
إلا بصعوبة فاستولت الحكومة على خيامه ومدافعه ومهماته.
وحينئذ وجهت
إيالة (بابان
الصفحه ٥٥ : باشا
في الموصل. بل جلبه إلى بغداد إلا أنه لم ينل منه توجها. واستولى سليمان باشا على
سنة وعلى جميع ديار
الصفحه ٥٧ : القبض على أخيه الأصغر محمود
باشا وهو بمثابة جزء غير منفك منه أغار على قره طاغ إلا أن محمود باشا سمع
الصفحه ٦٥ : العشائر ولا الكرد ولا الداخل. وقتل عبد الله بك
الشاوي إلا أن العاقبة صارت وخيمة عليه وحصلت البغضاء منه في
الصفحه ٦٦ : وباشر أمور الإدارة إلا
أن مبغضي عمر باشا استفادوا من توقفه فحملوا تأخره على محمل آخر وأغروا الوزير
مصطفى
الصفحه ٧٠ : ، ويخشى من حدوثها في كل
حين. فمن الضروري امداد بغداد بقوة وإلا فإن حسن باشا وعبد الله باشا لا يستقر
بينهما
الصفحه ٧٤ :
العتبات إلا أن افواج القزلباش كانت محيطة بتلك الأنحاء وكان أمر بغداد
مجهولا ، وأن السردار امتنع من
الصفحه ٧٥ : الأمان للنفوس والاعراض. فدخل البصرة ولم يبق مآثم
ومظالم إلا ارتكب منها المتون وعمل من فنون الظلم ما لا
الصفحه ٧٩ :
أنه لا تصلح
إدارة العراق المضطرب إلا لعبد الله الكهية لا سيما أنه ورد عرض منه إلى استنبول
يلتمس
الصفحه ٨٤ : الفتنة فيطوي خبر المماليك. إلا أن الكتخدا
السابق عجم محمد من جهة ، والكتخدا الأسبق إسماعيل الكهية من
الصفحه ٨٥ : أهل الكرخ
فإنهم لم يميلوا إلى جانب إلا أنهم أخيرا استمد بهم إسماعيل الكهية فظن عجم محمد
أنهم مالوا
الصفحه ٨٩ : ء كوى مع تمر باشا ضبط أحمد باشا لواء
بابان وعاد جيش ايران إلى الوراء إلا أنه في موسم الربيع خرج محمد
الصفحه ٩٠ : غائلة هناك (١).
الوزير في طريقه إلى بغداد :
وحينئذ توجه
إلى بغداد بمن معه إلا أن ابن خليل جمّع على
الصفحه ٩١ : خارج السور. ولما كان
له أمل في الوزير لم يشأ أن يذهب إلا أنه لم تظهر نتائج من أقوال أحمد طيفور وبقي
في
الصفحه ٩٧ : نصب متسلما فتوقف في الحويزة فراسل
الأعيان وحينئذ رغبوا في دخوله البصرة إلا أن ثامرا شيخ المنتفق كان