موسوعة تاريخ العراق بين احتلالين [ ج ٦ ]
موسوعة تاريخ العراق بين احتلالين [ ج ٦ ]
تحمیل
البحث في موسوعة تاريخ العراق بين احتلالين
عدد النتائج : ١٨٢ الصفحه ٣٤٤ : استنبول) ولما سألت منه أفادني أنه لم
يواجه صادق أفندي إلا أن الصراف جاءه يوما إلى (المابين الهمايوني) وحضر
الصفحه ٣٤٦ : الغائلة. فاتفقوا على لزوم قتل صادق
إلا أن الوزير أبدى أن عاقبة ذلك وخيمة فقال الجميع : إن حياتنا مهددة
الصفحه ٣٤٨ : .
ثم علم الوزير
أن علي رضا باشا نصب واليا على بغداد. وعلى هذا اتخذ التدابير اللازمة لإعداد
القوة إلا
الصفحه ٣٤٩ : إلى علي رضا باشا والي حلب وهو من أقوى الوزراء في جوار بغداد
وأقدرهم ... فأجاب أن تأديبه أمر سهل إلا
الصفحه ٣٥٣ : يركنوا إليه. وأن
يبادروا لاستقبال القائممقام وإلا نظر إليهم نظر عصاة. فلما سمعوا منه ذلك وافقوه
، وأذعنوا
الصفحه ٣٥٤ : ليتداركا قوة إلا أن رئيس شمر طوقة الشيخ محمد البردي
كانت بينه وبين الشيخ صفوق مخابرة فأوصاه صفوق أن لا يفلت
الصفحه ٣٥٨ : اغتالتها أيدي النهب والسلب.
اجتماع واتفاق :
انتهت غائلة
قاسم باشا ببؤسها إلا أن الاضطراب من جراء علي
الصفحه ٣٦٢ : حسرة الوزراء ولكن تأييدا للخاطر الشريف وتأكيدا لعهدي الخالص له تركتها. وإلا
فمثل بغداد ادارتها مشكلة
الصفحه ٣٦٧ : .
تدابير علي رضا باشا :
أجرى علي رضا
باشا نفوذه نوعا إلا أنه من حين خروجه من حلب لم يدخل خزانته فلس واحد
الصفحه ٣٦٨ : ، وأن يحترس في
الكتمان ...
فشا سره إلا
أنه لم يباشر بعمل ولم يبق ذلك مكتوما.
فتح أبواب بغداد وطاعة
الصفحه ٣٦٩ : الفجر ركب فرسه وأراد أن يرمي بنفسه إلى القلعة الداخلية إلا أن ملا
حسين رئيس الحشامات وكاتبه اعتذرا
الصفحه ٣٧٠ : على ذلك إلا أنه
في أوائل سلطنة محمود خان كان عصى علي باشا المشهور والي يانيه فقتله خلفه الصدر
الأسبق
الصفحه ٣٧١ :
مصر المشهور وأخذه تحت القيادة. فروعيت السياسة لهذا العرض. وإلا فإن قتله
لصادق الدفتري المعدود من
الصفحه ٣٧٨ : .
والحروب
للزندية وللقجارية ، والطواعين تعد من أكبر النكبات على الثقافة إلا أن العراق
يستعيد ثقافته بعد ركود
الصفحه ٣٨٠ : ء عليها كما مرت حوادثه
إلا أن مرضه عجل بالصلح ، ففارق العراق ، وتوفي في طريقه. وكان ولي عهد إيران عباس