الصفحه ٢٥٥ : الآخر إلا أنه كان الواجب على الوزير أن يبالغ في إكرام محمد
آغا أكثر من أحمد بك نظرا لمقدرته وكفاءته لكنه
الصفحه ٢٦١ : عظيما فوصل إلى أنحاء
السماوة كما أن الوزير علم أن لا مجال للخلاص من الجرباء إلا بجلب الظفير ألد
أعدائهم
الصفحه ٢٦٢ : قرينس ابن أخي فارس وكان بنية ما كرّ على جناح أو قلب إلا
هزمه حتى تحامته الفرسان فأصابته طلقة اردته قتيلا
الصفحه ٢٦٣ :
ذلك إلا لأن الوزير أشرك العرب في الإدارة فنقم عليهم داود باشا فظهر ذلك
على لسان مؤرخيه صاحب الدوحة
الصفحه ٢٦٧ : ربيع الأول لسنة ١٢٣١ ه (١).
ومثله وبصورة
أوسع في الدوحة من أنه كان مخلصا للوزير إلا أنه أبدى خرقا في
الصفحه ٢٧٠ : هاجموا الجيش على حين غرة فقابلهم ضرورة ، فلم يثبتوا إلا مدة قصيرة
فألقي القبض على قسم وقتل آخرون. ومنهم
الصفحه ٢٧٢ : الوزير إلا أن سعيد باشا اكتسب قوة بعبد الله باشا وحمود الثامر.
ثم علم هؤلاء
بعزل سعيد باشا حينما تقرب
الصفحه ٢٧٥ :
الوظيفة وسكن بيته فرحا إلا أنه نسب حمادي إليه بعض الأعمال فترك منزله ضرورة
وأقام في دار أخرى بعيدة عن دار
الصفحه ٢٧٧ : لها توجيها إلا من عباد الجاه.
ترجمة سعيد باشا :
ذكرت أحواله على
لسان مؤرخي داود باشا. وغاية ما
الصفحه ٢٧٨ : ابقاء الشيخ حمود لينهك القوى.
ونتائج الحرب غير مكفولة ... وكان له الأمل ان يخذل خصمه إلا أن الأوضاع لم
الصفحه ٢٧٩ : وجه خطابه إليهم وقال : اعلموا أن وزيركم صفته كذا وكذا ...!
ولم يترك قذعا
أو سبّا إلا قاله. أراد أن
الصفحه ٢٨٠ : يروا نجاة إلا بالتسليم.
واحتراما للعلم
والعلماء قبل رجاءهم فعفا عن كركوك وكرم العلماء وأعطاهم
(كتاب
الصفحه ٢٨٢ : الصفو ... إلا أن بني تميم والباوية من شمر ، والنجادة (البو
نجاد أو النجادات) من الدفافعة ، وعشائر بني
الصفحه ٢٩٠ : .
ورد خبر ذلك
كله إلى الوزير وسمع بورود الشهزاده فعزم بنفسه وأعد المعدات إلا أن الخانات الذين
وردوا
الصفحه ٢٩١ : ليظهروا قوتهم بقصد الارهاب وأن يشوشوا على
معنوية الجيش إلا أنه عقد النية على الدفاع وناضل نضال مستميت فلم