الصفحه ٣٦٥ : :
١٢٥
حسن نقيب
كربلا(السيد) : ٢٢٣ ، ٢٩٤
حسين (مير) :
٥٣ ، ٥٤
حسين
الأدرنوي مفتي بغداد : ١٧٨
حسين
الصفحه ٢٩٨ :
عنه فأمن مدلج بسبب ذلك فركب حسين في الثلج وذهب بعد أيام إلى منازل مدلج
ونزل خفية حتى يدرك الليل
الصفحه ١٠٣ : عليهم خمسين غرابا مع الأمير
حسين الكردي (١) وأرسل معه عسكرا عظيما من الترك والمغاربة واللوند وجعل
له جدة
الصفحه ١٥ :
١٠٦٧ ه. وفي الطبعة الجديدة من كشف الظنون تفصيل حياته.
(٦) روضة الحسين في
أخبار الخافقين (تاريخ
الصفحه ٥٤ :
أخوه (الأمير حسين). وهذا توفي. فصار بعده ابنه الأكبر سيف الدين. وبعد
وفاته خلفه عمه (مير سيدي بن
الصفحه ٥٥ :
وفي هذه
الأثناء جمع حسين بك الداسني اليزيدية ، فوقعت حرب عظيمة كان من نتائجها أن دارت
الدائرة على
الصفحه ١٤٢ :
خلفا لم يذكر شيئا من وقائعه وإنما بين أنه ولي بعد مراد باشا ووقف عند
ذلك.
الوالي حسين باشا
الصفحه ٢٩٧ : انتزع الإمارة من الأمير حسين بن فياض الحياري فانعقدت له الإمارة.
قدم بجماعة من الأمراء فأزاحوا حسينا عن
الصفحه ٥٣ : حكمه مدة. ثم توفي عن أولاد :
١ ـ عيسى.
٢ ـ مير بوداق.
٣ ـ مير حسين.
٤ ـ مير سيدي.
فقسم والدهم
الصفحه ٧٩ : م
حاكم العمادية :
في سنة ٩٦١ ه
كان السلطان أرسل حاكم العمادية السلطان حسين بك بشجعان الأكراد إلى جانب
الصفحه ١٤٤ : .
حوادث سنة ٩٩١ ه ـ ١٥٨٣ م
عمارة مرقد الحسين (رض) وجامعه
في هذه السنة
عمر الوالي مرقد الحسين رضي الله
الصفحه ١٨٨ :
تكايا البكتاشية
١ ـ في كربلاء
في صحن الإمام الحسين (تكية الددوات) وهي (تكية البكتاشية
الصفحه ٢١٨ : فذهب إليها ...
وإن حسين باشا
حينما أراد الذهاب إلى بغداد ظهر من أمامه قارجغاي خان ومعه بضعة آلاف جندي
الصفحه ٢٧٠ : تابية الزاوية (كوشه قله سي) كذلك وكل من حسين باشا والقپودان تمكن أن
يهدم تابيتين. فالجميع قدروا على هدم
الصفحه ٢٧٩ : فأخبر السلطان بذلك فأرسل السلطان أمير أمراء روم إيلي حسين باشا
وقال له : اذهب إلى هؤلاء الأشرار وادفع