الصفحه ٢٢٥ : الموصل أمرهم له من جراء ما كان ينالهم من ظلم كور
حسين (٢) باشا وحينئذ سير الشاه
الصفحه ٢٢٦ : آنئذ أحمد باشا أخا كور
حسين باشا ولم تكن محكمة السور فتمكن قاسم خان من الاستيلاء عليها في مدة قصيرة
الصفحه ٢٢٩ : ، ووالي سيواس محمد باشا
الطيار ووالي قرمان حسين باشا الچركسي كل من هؤلاء بسكبانيتهم دخلوا المتاريس.
وأرسل
الصفحه ٢٣٢ : القزلباشية فوصل حافظ أحمد باشا إلى الخندق فانتظروا حتى الصباح وأن
الكتخدا للوزير الأعظم وهو حسين آغا قد أرسل
الصفحه ٢٦٥ : إبراهيم باشا وأمراء كستنديل وأولونية ومعهم أربعون
چوربچيا ورئيس الصامسونجية حسين آغا ورئيس الزغرجية حيدر
الصفحه ٢٦٦ : وأمراء كوستنديل وأولونيه وفي أسفل هؤلاء أيضا
إلى جهة الجنوب كل من أمير أمراء الأناضول حسين باشا وعسكر
الصفحه ٢٦٧ : وأربعة إلى حسين باشا. وفي تلك الليلة أقروها
في مواضعها. وصوبت وقت السحر على المدينة من ثلاث جهاتها.
قال
الصفحه ٢٦٩ : .
وفي اليوم
الثامن لأيام المحاصرة شاهد كل من الوزير الأعظم وقبودان باشا (أميرال البحرية)
وحسين باشا أن
الصفحه ٢٧١ : (علي خان) من أمراء حسين خان اللر (٣) فجيء به فاعتذر بأنه كان جاء إلى العثمانيين فلم تسمع
معذرته فقتل
الصفحه ٢٨٠ : ء الأناضول حسين باشا حضر بنفسه مع ثلة من أتباعه إلى السور فقال
لجيشه آتوني بمن بقي من هؤلاء فنزل عليهم الجيش
الصفحه ٢٩٣ : المستنصرية إبراهيم
، ومدرس مدرسة مرجان أحمد بن عمر ، ومدرس مدرسة أبي النجيب محمد بن حسين وآخرون.
الصفحه ٣٠٢ : الحسين ، سيدي شباب أهل الجنة ، وعداوتهم المقتضية لاستحلال
قتلهم وقتل أولادهم من أهل بيت النبوة ، إغاظة
الصفحه ٣٧٤ : ، ١٩٨ ، ٢٠٠
محمد الحارث
المفتي : ١٣٤ ، ١٣٥
محمد بن حسين
مدرس النجيبية : ٢٩٣
محمد خان
حاكم بغداد
الصفحه ٣٧٦ :
المنصور (الخليفة)
: ٣٣٧
مهدي : ١٨٥
مهدي عبد
الحسين النجم : ٥١
مهنا : ٦٦
موسى
الصفحه ٣٨٧ : ، ٣٩ ، ٤٠ ، ٤١ ، ٣٥٠
جامع الإمام
الحسين : ١٤٣ ، ١٤٤
الجامع
الأموي : ١٩٧
جامع جديد
حسن باشا : ٥٠