الصفحه ١١٠ : ، والهند وما والاه. وعلى كل كانت
أغلاط العثمانيين كبيرة ، ابتدأت بقتلة (حسين الكردي) ، ثم التعديات والقسوة
الصفحه ١١٦ : حسين بن أبي معلق السعدي المعقلي ، ابن أبي
الركائب النجدي. ومن هنا نعلم أنه من أهل نهر معقل من البصرة
الصفحه ١٢٣ :
وفارسية عديدة. ترجم روضة الشهداء للمولى حسين الواعظي وسماها (حديقة السعداء).
تشهد أنه مبدع في أسلوبه
الصفحه ١٤٣ : وبأمر
من السلطان مراد الثالث عمر جامع الحسين رضي الله عنه سنة ٩٨٤ ومرقده المبارك سنة
٩٩١ ه ومنارته سنة
الصفحه ١٥٣ : . جاء بغداد من جيل في
لواء كركوك وتسمى گيل أو من گيلان وكان من تلاميذ المبارك بن علي بن الحسين بن
بندار
الصفحه ١٦٩ : :
كربلائي شاعر صوفي كان في الخانقاه في مشهد الحسين (رض) نزعت نفسه إلى التطلع إلى
العالم ومشاهدة الأقطار
الصفحه ١٧٠ : . ذهب لزيارة مشهد الحسين (رض) ونظم قصيدة في الغزل قدمها
للحضرة. شعره في الغزل معروف. ومقطعاته جميلة
الصفحه ١٧١ : آل شهاب البصري الشافعي ذكر فيها واقعة حسين باشا بن علي باشا
آل أفراسياب في البصرة وما جرى عليه مع
الصفحه ١٧٨ :
ترجمة كتاب
مناقب الكردري :
وفي أيامه كان
مفتي بغداد المولى حسين ابن الحاج حسن الأدرنوي وبرغبة من
الصفحه ٢٠٢ : (٢). ثم ولي قبرص وبغداد وديار بكر ثم صار وزيرا أعظم بعد
عزل حسين باشا إلى آخر سنة ١٠٣٠ ه وقتل يوم ٧ أو
الصفحه ٢١٣ :
وحينئذ رتب أمير همذان (صفي قولي خان) سردارا وجعل معه كلًّا من حاكم اللر (حسين
خان) وحاكم أردلان
الصفحه ٢١٤ : الأعظم (مره حسين باشا) أن يصدر الفرمان السلطاني بولايته (١).
__________________
(١) أوليا جلبي
الصفحه ٢١٧ : معه من الجند وفي الحال تدارك قسما من
السكبانية والعساكر وأرسل إليه من أمراء الموصل حسين باشا المعروف
الصفحه ٢٢٢ : مشهد الحسين (رض) خمسة آلاف مقاتل لإمداد بكر صوباشي ،
وأكثر عساكر الشاه قد اجتمعت في (درنة ودرتنك) فخاف
الصفحه ٢٢٣ :
ولكن الكلدار للإمام الحسين (رض) نقيب الأشراف في بغداد (السيد دراج) (١) من رؤساء الشيعة وله جاه عند