الصفحه ١٤٢ : هرسك وهو (بودور حسين باشا) تربى في البلاط وصار مير لواء ثم صار أمير
أمراء بودين وفي سنة ٩٧٩ ه ولي
الصفحه ١٥٥ : والده في عصر السلطان
سليمان وتربى في البلاط ونال مناصب عديدة منها ولاية بغداد ، وقبطانية البحر وآخر
ما
الصفحه ١٨١ : صارقجي : «تربى
في البلاط فصار رئيس البوابين (قپوچي باشي) ثم نال منصب سلحدار. وفي ١٧ ربيع الأول
سنة ١٠٠٥
الصفحه ٣٨٣ : آباد :
١٣
أحمد بن حنبل
(تربة) : ٩٠
أخسخة : ٢٦٤
، ٢٩١ ، ٢٦٤
أدرنه : ٥٨ ،
١٦٩
أدنه
الصفحه ٣٨٥ : (تربة)
: ٩١
پشيوه : ٣١
البصرة : ١٣
، ٢٨ ، ٣٥ ، ٣٦ ، ٤٣ ، ٤٨ ، ٥٥ ، ٥٨ ، ٦١ ، ٦٣ ، ٦٩ ، ٧٠ ، ٧٢ ، ٨٢
الصفحه ٣٨٩ :
داقوق : ١٨٩
الدانيمارك :
١١١
داود الطائي (تربة)
: ٩١
دجلة : ٩٠ ،
١٣٣ ، ١٨٠ ، ١٨٩ ، ٢٠٦ ، ٢٣٤ ، ٢٣٦
الصفحه ٤٠١ :
حديقة السعدا
: ١٢٣ ، ١٢٤ ، ١٢٦
حصن الإسلام
: ٢١٠
حقائق
الأخبار عن دول البحار : ٨٨ ، ١٠٦
حقائق
الصفحه ٤٦ : بها بلا بينة. بين ذلك الشيخ علاء الدين شيخ الإسلام ،
وهكذا كان إفتاء شيوخ الإسلام على هذا الوجه وجا
الصفحه ٢٨٣ :
الجليل كل من الوزير الأعظم وشيخ الإسلام وسائر الوزراء والصدور وأركان
الدولة والولاة وآغا الينگچرية
الصفحه ٣٠٠ : أعني (أمير
العمادية). ومن ثم نجد الصدود عنهم قد ظهر في (فتوى شيخ الإسلام أبي السعود). وهذه
الفتوى جا
الصفحه ٣٠٣ : والسبعين فرقة من الفرق الإسلامية بل هم مرتدون عن الإسلام ، خارجون عن
الملل كلها ، لأنهم مرتكبون على الدوام
الصفحه ٣٢٦ : الأمر أي في بدء الفتح
العثماني للعراق لم تكن الحالة كذلك ، فقد سيطرت مؤخرا المشيخة الإسلامية ، ودار
الصفحه ٣٣٨ : الأخرى وتستحل دماءها وأموالها وأعراضها كأنها بعيدة عن الإسلام أو غريبة عن
الإنسانية ، والفتاوى تصدر تترى
الصفحه ٣٤٩ : . ولم تجد طمأنينة أو راحة.
وهذا القطر في
ثقافته الحاضرة كان نتيجة عهود إسلامية عريقة في ثقافتها ، من
الصفحه ٩ : وقائع هذا القطر الذي له مكانته عندنا ، وعند الأقطار العربية
والإسلامية جمعاء.
وهذه التواريخ
متفرقة