الصفحه ١٥ :
ولمزيد من الرفق أمرت هذه الآية الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ ومن يقتدي به من باب أولى
الصفحه ١١ : التوصل إليها ، وأصل الرفق في اللغة هو النفع ، ومنه قولهم : أرفق فلان فلاناً إذا مكّنه مما يرتفق به
الصفحه ٦٠ : من اللجاجة والمماطلة فيذبحوا بقرة صفراء متوسطة العمر ، وما أكثر البقر الذي يتمتع بهذه المواصفات ، فلم
الصفحه ٨ : الاجتماعية والاخلاقية والنفسية.
ومن الواضح أنه لن تجد تلك الاُمم الحلّ
المناسب لجميع ما عصف بها من مشاكل
الصفحه ٢١ : وتباعدهم عن الرفق والرحمة.
والرحمانيون من النمط الأول تجلت وتجسدت
بهم الرحمة المطلوبة في حياتهم الرسالية
الصفحه ٢٣ : السلبية في تحقيق التكافل والتعاون ، واثارة البغضاء والعداوة ؛ لذا كان الأمر بدفعها من أقصر الطرق وأوضحها
الصفحه ٤٤ : إذا
جاع أو عطش ، فأطعميه واسقيه ، وإلاّ خلّي سبيله يأكل من خشاش الأرض »
» (١).
عُذبت امرأةٌ في
هرّة
الصفحه ٥٠ : من صدأ الذنوب على أفئدتها (
كَلاَّ
بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ
) (١). فعند
الصفحه ٥ : أجمعين، نبينا محمد المصطفى وعلى آله الطيّبين الطاهرين.
وبعد
، إنّ من مهام الدين التي لا تنفصل عنه
الصفحه ٢٢ : يمكن تصور حدودها ، فهي شملت حتى من يسيء إلى مقام الرسل والانبياء ، أملاً أن يصلُحوا في مستقبل أيامهم
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« الرفق رأس الحكمة ، اللّهم من وليَ شيئاً من أمور أُمتي فرفق بهم ، فارفق به ، ومن شقق عليهم
الصفحه ٣٦ : أحد الصاحبين على
أخيه درجةً ، وشرّفه بمنزلة من حبّ الله أعلى.
١٢ ـ الزيادة والبركة
:
إنّ الله
الصفحه ٣٩ : ، ليسهم مع إخوانه من مكارم الاخلاق في بناء انسان متكامل ومجتمع متين متجانس يسوده الائتلاف والوئام، وتتجذّر
الصفحه ٤٥ : ستظهر العدالة الكاملة في يوم التغابن فلا مظلومية يعفو عليها الزمان حتى مظلومية الحيوانات.. « ما من إنسان
الصفحه ٥٦ :
فخذوا منه ما تُطيقون ، فإنّ الله يحبّ مادامَ
من عملٍ صالحٍ وإن كان يسيراً »
(١).
وهذا أمير