الصفحه ٤٢ : باب نوادر في الدواب كتاب الدواجن.
الصفحه ٥٠ : وعناده وغروره وغطرسته ولم ينتفع بما تقدّمه له من علاج ناجح ودواء نافع فما عليك إلاّ تركه في مستنقع مرضه
الصفحه ١٥ : ـ أن يشاور أُولئك الذين صدر عنهم الفرار من الزحف وتركوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الميدان مع
الصفحه ٥٦ : ، وهو يكرهُ أن تأخذها ! أنت أهونُ على
الله من ذلكَ » !
قال : يا أمير المؤمنين ، هذا أنت في
خشونة ملبسك
الصفحه ٣٤ : »
(٢).
في هذا الحديث المبارك يبين لنا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أن الله مع
كونه يحب الرفق ، فهو سبحانه
الصفحه ٤٤ : :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
رأيت في النار صاحبة الهرة تنهشها مقبلةً ومدبرة ، كانت
الصفحه ٢٥ : فقال له : ( «
يا زبير ، أتذكر يوم مررتَ مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في بني غنم فنظر إليَّ
الصفحه ٢٠ : بنفسه وعلمه بأن يرى الآخرين ـ وإن كانوا علماء ـ هم دونه في
المستوى ، وعند ذلك تسمح له تصوراته المغرورة
الصفحه ٣٣ : ، ولا طغيان عند البغي ، هكذا يريدنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في أبعادنا العلمية والايمانية
الصفحه ٣٦ :
التفضيل ؟
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يكشف لنا عن سرِّ هذه المفاضلة ، فيقول : «
ما اصطحب
الصفحه ٥٣ : الآيات المباركات وغيرها تخص
العبادات الواجبات وليس المستحبات ، وكلّها تتحدث عن مراعاة الله ، فيها طاقة
الصفحه ٢٦ : حين يكون العدوان على العقيدة : « والله ، لو وضعوا
الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر
الصفحه ٥٩ :
نتائج عدم الرفق
بالنفس :
إنَّ قصة البقرة في القرآن قصة طريفة
تحكي سهولة التشريع الإلهي ، وتشديد
الصفحه ٦ : الله شيء أحسن منه » وإنه : « لم يوضع على شيء
إلاّ زانه ، ولا نُزع من شيء إلاّ شانه »
، لنستفيء في ظلّه
الصفحه ١٣ : فَتَوَكَّلْ على اللهِ
) (١).
اللين في المعاملة : الرفق.
__________________
١
ـ آل عمران ٣ : ١٥٩.