الصفحه ٥٥ : السبيل الأمثل في منهجية التكامل ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
خذوا من العبادة ما تطيقون
الصفحه ٦١ : ولطفك يا أرحم الراحمين.
__________________
(١)
البقرة ٢ : ٧١.
(٢)
الميزان في تفسير القرآن ١ : ٢٠٤
الصفحه ٢٣ : تدعو إلى الله وتتحمل الاذى في سبيله صابراً محتسباً وبين عمل الذين أجابوا دعوتك بالإعراض والأذى والافترا
الصفحه ٣٥ : الجزيل والمنزلة الرفيعة ، لكن بين المتصاحبين في الله تفاضل ، فأحدهما أرفع منزلةً وأعظم أجراً من أخيه
الصفحه ١٦ : كان وقوراً حليماً .. والمعنى : تواضع للمؤمنين لكي يتبعك الناس في دينك (٤). والتعبير
عن تلك المعاني
الصفحه ٤٥ : الله تعالى قد كرّم
الإنسان وسخّر له ما في السموات وما في الأرض ، بما في ذلك أصناف من الحيوان يتقوّت
الصفحه ٢٨ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ قال الله
تعالى : «
إنّي جعلت الدنيا بين عبادي قرضاً ، فمن أقرضني
الصفحه ١٧ : العالية ويتحلى بها ، تجسيداً لقوله تعالى : (
لَّقَدْ
كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
الصفحه ١٨ : يكون الموقف إزاء الخونة والمفسدين والمنافقين والمتكبّرين ، فالتكبّر عليهم عبادة ، بل جهاد في سبيل الله
الصفحه ٢١ : الله سبحانه ، مع الهجر الجميل الذي لا يترك في نفوسهم شيئاً من وخز الضمير ما داموا لم يقابلوا بالمثل
الصفحه ٥٤ : إلاّ على قدر ذلك العقل الذي آتاه الله.
ولهذا نجد أمير المؤمنين عليهالسلام قد خاطب في كتابه
الشريف
الصفحه ٥١ :
هو فيه حتى يتحول
هذا الداء إلى موقظ له من غفلته ، فيصحوا بعد مصارعته طويلاً ومعاناته كثيراً بما
الصفحه ٥٧ :
ولو لم يوسوسوا فيه
لما ملَّوه.
ه ـ الوغول في
الدين برفق :
قال رسول الله
الصفحه ٤٣ :
وضربها على النفار تأديب لها على
الوضع الطبيعي الذي لا يخرجها عن مهمتها التي شاءها الله لها في
الصفحه ٥٨ :
دِيم عليه وإن قلّ »
(١).
فالنبي الأكرم في هذا الحديث وغيره يؤكد
لنا حقيقة أنّ النفوس تملُّ