الصفحه ٤٣ : : يعلفها إذا نزل ، ويعرض عليها الماء إذا مرّ به ، ولا يضربها إلاّ على حقّ ، ولا يُحمّلها ما
لا تطيق ، ولا
الصفحه ٤٤ : إذا
جاع أو عطش ، فأطعميه واسقيه ، وإلاّ خلّي سبيله يأكل من خشاش الأرض »
» (١).
عُذبت امرأةٌ في
هرّة
الصفحه ٦ : بعثتُ لاُتمم مكارم الأخلاق » وفي نص مماثل : « إنّما بعثتُ لاُتمم صالح الأخلاق ».
وإذا
كان النظام
الصفحه ١٤ : الفضاضة والغلظة المناقضة للرفق واللين إذا ما اعتُمدت خياراً منهجياً في التبليغ والدعوة إلى الحق فإنَّ
الصفحه ١٥ : .. وإذا مدح الله نبيّه بكظم الغيض والرفق بأصحابه على اساءتهم له، فبالأولى أن يعفو الله ويصفح عن عباده
الصفحه ١٦ : كناية عن اللين والرفق والتواضع (٣).
أي ألِن لهم جانبك وارفق بهم ، والعرب
تقول : فلان خافض الجناح إذا
الصفحه ١٨ : وَإِذَا خَاطَبَهُمُ
الجَاهِلُونَ قَالُوا سَلامًا ) (٣)
الرحمن ربنا سبحانه يعرّف عباده بجملة من الآيات
الصفحه ٢٠ : هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ
الجَاهِلُونَ قَالُوا سَلامًا )
(١).
والملاحظ في هذه الآية الكريمة أنها أتت
الصفحه ٢٥ : أن أدَعَهم وأذهب.
قال له ابنه عبدالله : جمعتَ هذين الفئتين
حتى إذا جرّد بعضهم لبعض أردتَ أن تتركهم
الصفحه ٢٧ : * الَّذِينَ
إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
* أُولَئِكَ
الصفحه ٢٨ : عليهالسلام : «
قوله تعالى : (
الَّذِينَ
إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ
الصفحه ٥٢ : (١)
فالرفق هو وسيلة التعامل الفضلى
ما أدى الغرض وأصاب الهدف الاصلاحي وحقق الغاية المنشودة ، إلاّ اذا كانت
الصفحه ٥٣ : اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً
) (٤).
(
وَإِذَا
ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن
الصفحه ٥٤ : جلاله يرفق بهذا العبد
ويلزمه بالتكاليف الممكنة والسهلة ويرضى منه باليسير اذا ما جاء وفق الضوابط الشرعية
الصفحه ٦٣ : : ( وَعِبَادُ
الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأَرْضِ هَوْنًا
) أي من غير
استعلاء ( وَإِذَا
خَاطَبَهُمُ