الصفحه ٤١ : ء والزاد والراحلة دون أن يشعر بأن راحلته لها روح مثله ، فهي تضمأ وتجوع وتجهد مثله ..
وفي المعنى ذاته قال
الصفحه ٢٦ :
قال مسكويه : وإنّما حكينا هذه الحكاية
لأنّ فيها تجربة تستفاد ، وإن ذهب ذلك عن قوم فإنّا ننبّه عليه
الصفحه ٤٠ : شجرة تضلّه لمن غرس في الدنيا مثلها ، وزاد على ذلك أن نفخ في رُوع تابعه أن لو كانت بيدك فسيلة ، وليس
الصفحه ٣٧ : ـ الرفق سور
الايمان :
عن هشام بن أحمر ، قال : جرى
بيني وبين رجل من القوم كلام ، فقال لي أبو الحسن
الصفحه ١١ : التوصل إليها ، وأصل الرفق في اللغة هو النفع ، ومنه قولهم : أرفق فلان فلاناً إذا مكّنه مما يرتفق به
الصفحه ٣٨ : من الله عليك ، فتكرمها ، وترفق بها ، وإن كان حقك عليها أوجب فإنّ لها عليك أن ترحمها لأنّها أسيرك
الصفحه ٥٧ : المُنْبَتِّ الذي لا سفراً قطع
ولا ظهراً أبقى » (١).
نعم إنّ هذا الدين متين ، لأنّه دين
لكلِّ زمان ولكلِّ
الصفحه ١٢ : على الطبيعة البشرية ، ذلك لأن العنصر الأخلاقي عنصر فطري ثابت في الفطرة التي فطر الله عليها عباده ، ولا
الصفحه ٨ : بعينها ، والاعتدال بنفسه ، والوسط المقبول بين الافراط والتفريط ؛ لاَن القطب الوحيد الذي تدور حوله رحى
الصفحه ٥٥ : والأوقات ، لأنها تكاليف من الحكيم الرحيم على قدر الطاقة والسعة. وما تَعلّلُ النفس وتسويفها إزاء تلك
الصفحه ٥٨ : : «
إنّما سمّي الرفيق رفيقاً لأنّه يرفقك على صلاح دينك فمن أعانك على صلاح دينك فهو الرفيق »
(٢).
فاختر
الصفحه ٥٩ : ) (٢)
؛ لأن الهزو يناسب الجُهّال وهو كليم الله (
قَالُوا
ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ
الصفحه ١٩ : إذا مشى
تكفّأ تكفّئاً وكان أسرع الناس مشية وأحسنها وأسكنها .. قال الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٤٥ :
ستخاصمه يوم القيامة »
(١). نعم ، ( وَإِذَا الْوُحُوشُ
حُشِرَتْ )
(٢) وحشر الناس لربِّ العالمين
الصفحه ٥٠ :
فمن أراد أن يرفق الله به فما عليه إلاّ
ان يرفق بغيره.
ب ـ قد يكون الرفق
خرقاً :
إذا ادلهمت