الصفحه ٢٧ : ـ يسنده الإمام الصادق
عليهالسلام
إلى رسول
__________________
(١)
فصلت ٤١ : ٣٥.
(٢)
النحل ١٦ : ٤٢
الصفحه ٢٨ : الأعمال شرفاً وأكثرها ثباتاً ، وإنّه لكاشف قطعاً عن هممٍ عالية وعقولٍ راجحة ومروءة صادقة ، يلازمها على
الصفحه ١٦ :
إنّ المقصود من بعثة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم هداية الخلق
إلى الحق ، وهم لا يستمعون إلاّ إلى
الصفحه ٥٧ : دون ما أراك تصنع ، فأنّ الله عزّ وجلّ إذا أحب عبداً رضي عنه باليسير »
(٢).
وعن رسول الله
الصفحه ٣٣ : أراد الإيمان فعليه بالعلم ، ومن أراد العلم الذي يفضي إلى الإيمان فعليه أن يتزين بالحلم الذي يجعل من
الصفحه ١٥ :
ولمزيد من الرفق أمرت هذه الآية الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ ومن يقتدي به من باب أولى
الصفحه ٤٤ :
وكان في الدار وز قد
أُهديَ إلى أخي الحسن عليهالسلام
فلما نزل خرجن وراءه وصحن في وجهه وكنّ قبل تلك
الصفحه ٢٥ : فقال له : ( «
يا زبير ، أتذكر يوم مررتَ مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في بني غنم فنظر إليَّ
الصفحه ١٧ : رَّحِيمٌ
) (١). وهو الذي يقول لأصحابه « إنّ أحبكم إليّ يوم القيامة وأقربكم مجلساً
أحسنكم أخلاقاً
الصفحه ٤٢ :
النبي ينصب محكمة لمن يترك الحمل على
البعير في حالة توقفه عن السير ولا يدعه يستريح خلال هذا التوقف
الصفحه ٤٣ :
وضربها على النفار تأديب لها على
الوضع الطبيعي الذي لا يخرجها عن مهمتها التي شاءها الله لها في
الصفحه ٣٦ :
التفضيل ؟
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يكشف لنا عن سرِّ هذه المفاضلة ، فيقول : «
ما اصطحب
الصفحه ٤١ : وتخفّف العناء عن نفسها ، فلا تصنعوا معها صنع الحانق الناقم ، أو الغافل الذي همّه نفسه وقد هيّأ لها الما
الصفحه ٤٥ : يقتل
عصفوراً فما فوقها بغير حقّها إلاّ سأله الله عنها يوم القيامة »
(٣).
أحسنوا الذبح :
إذا كان
الصفحه ٣٥ :
إذ لم نسع نحوها
حتى تُقْبِل هي إلينا.
١٠ ـ الرفق رأس
الحكمة :
قال رسول الله