الصفحه ٦٥ : يضيّق
الله عليه.
على العقل أن يمكر ويخطط لمواجهة
مكر النفس وخداعها.
نهي الجهّال عن التعمّق في الدين
الصفحه ٢١ : ومقام النبوة الشامخ ،
صبراً لا عتاب فيه على أحد ، ولا اعتزاز بالشخصية ، أو دفاع عن الذات ، بل تركهم إلى
الصفحه ٣٧ :
والرفق لا يعجز عنه شيء والتبذير لا
يبقى معه شيء ، إنّ
الله عزّ وجلّ رفيق يحبّ الرفق » (١).
١٣
الصفحه ٥٣ : الآيات المباركات وغيرها تخص
العبادات الواجبات وليس المستحبات ، وكلّها تتحدث عن مراعاة الله ، فيها طاقة
الصفحه ٥٨ : نفوسنا ، وذاك أحبّ عند الله.
و ـ الرفيق من يرفقك
على صلاح دينك :
عن الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٧ : الباعث روح الحياة في هذه النفوس ، قست القلوب وغادرت الرحمة أفق هذا الزمن وضعف الوجدان عن أداء دوره ، وغفا
الصفحه ٢٦ :
قال مسكويه : وإنّما حكينا هذه الحكاية
لأنّ فيها تجربة تستفاد ، وإن ذهب ذلك عن قوم فإنّا ننبّه عليه
الصفحه ٣١ : حظّه من خير الدنيا والآخرة » (١).
وفي هذا الحديث إخبارٌ عن الصادق الامين
بأن من يرزق الرفق يرزق الخير
الصفحه ٣٩ : سلوك الطرف الآخر المقصود بالرفق ، طبيعة سلوكه وليس ذاته .. فالتحوّل مع الطفل من الرفق الظاهر إلى
الصفحه ٦٠ : يسكتوا عما سكت عنه ، ويالهم من متكبرين في نفوسهم والفاظهم إذ لم يقولوا ادعُ لنا ربنا وإنّما قالوا ادعُ
الصفحه ٦٣ :
ومجانبة الفظاظة والغلظة من أهم عوامل استقطاب الناس في درب الحق ، ويدعو إلى العفو عن المسيء والاستغفار
الصفحه ٨ :
الاخلاقية ، بعد أن
أنمت فيهم روح الأثَرة وحب الذات والتنافس على حطام زائل ، مما أدّى إلى تفكك
الصفحه ٢٣ : حملت لنا هذه الآية التوجيه الفذّ
الذي يمكن من خلاله الوصول إلى هذه الغاية السامية ، وذلك بعقد مبدأ
الصفحه ٢٢ : ، ولعل الأمر يعود إلى أن الترك يعني التخلي تماماً عنهم ، بينما الهجر يحمل معه معنى امكانية الرجوع إليهم
الصفحه ٥١ :
هو فيه حتى يتحول
هذا الداء إلى موقظ له من غفلته ، فيصحوا بعد مصارعته طويلاً ومعاناته كثيراً بما