الصفحه ٢٠٢ :
فسل (عبدَ شمس) هل يرى جرمَ هاشمٍ
إليهِ سوى ما كان أسداهُ من يدِ
الصفحه ١٦٦ : »
... إلخ. وأيمُ الحقّ إنّ الحسين (عليه السّلام) كان أكرم أهل زمانه شيماً
وأخلاقاً كما قال الشريف الرضي (ره
الصفحه ١٧٢ :
وجاء في (كتاب البلدان) (١)
، قال قطرب : سمّيت الكوفة من قولهم : تكوف الرمل ، أي ركب بعضه بعضاً
الصفحه ٢١٠ : المحرابِ مروانُ
أأنتَ أعمى فيا عوفيتَ من عمهٍ
فكيف يوجدُ في المحرابِ شيطانُ
الصفحه ١٦٩ :
هلاّ رعيتَ حفيظةَ الإيمانِ
تهجو بلا سببٍ ودونَ هدايةٍ
كيما تعدّ لنا من
الصفحه ١٩٩ : الخزاعي بعد الأيمان المؤكّدة ، والمواثيق
المغلّظة. وقتل زياد بن سمية الألوف من شيعة الكوفة ، وشيعة البصرة
الصفحه ٤ :
الحكيم ، وقد أجمع أرباب التاريخ على أنّ الحسين (عليه السّلام) كان قد دخلها ليلة
الجمعة ، لثلاث مضين من
الصفحه ٤٢ :
بئر رديئة وقباب
وخزانة الخالصة. وموضع هذه البركة ثلثي طريق الكوفة من مكّة ، وخلفها بركة أخرى
على
الصفحه ٥٣ :
بازلُ عامٍ أو سُديسُ عامِها
كأنّ فوقَ المتنِ من سنامِها
عنقا
الصفحه ٧٥ : الحصن خرب لم يبقَ منه إلاّ الحلق ، وبإزائه مصنع
عظيم كبير الدور من أوسع ما يكون من الصهاريج وأعلاها
الصفحه ٩٨ :
قابلهمْ بخلقِهِ السامي كما
سقاهمُ من غبِّ ذلك الظما
وعندها
الصفحه ١٠٣ : ،
ويضمرون له الغدر ، يلقونه بأحلى من العسل ، ويخلفونه بأمرّ من الحنظل حتّى قبضه
الله تبارك وتعالى إليه. وأنّ
الصفحه ١٣٣ : ، واختبر
الأرض فوجدها لا تصلح للحرب ؛ إذ إنّها مكشوفة. وليس بها ملجأ ، ولا لأصحابه
وعيالاته من مكان يعتصمون
الصفحه ١٩٦ : : أنا
أولى من يزيد الفاسق الفاجر ، وقد علمت سيرتي وسيرته ، وسوابق أبي الزبير مع رسول
الله (صلّى الله
الصفحه ٩ : بن عقيل من مكّة واجتاز بالمدينة ، فصلّى في مسجد رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) وودع أهله ، واستأجر