الصفحه ٣٣ :
وذكر المؤرّخون : أنّه لمّا وصل الحسين
(عليه السّلام) بركبه ذات عرق لقيه بشر بن غالب وارداً من
الصفحه ١٠ :
وقد بايعني من أهل
الكوفة ثمانية عشر ألف ، فعجّل الإقبال حين يأتيك كتابي ؛ فإنّ الناس كلّهم معك
ليس
الصفحه ٦٤ : اللوبيا ، وإذا انتهى انفتق وانتثر حبّه ، ومنه يُستخرج دهن البان.
(٣) هكذا في الأصل ـ
المخطوط ـ.
الصفحه ٢٠٨ : صيودا
من حبِّ واضحةِ العوارضِ طفلةٌ
برزت لنا نحو الكنيسةِ عيدا
الصفحه ١٨٤ : وَيَخَافُونَ يَوْماً كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً
* وَيُطْعِمُونَ
الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً
الصفحه ١٩٣ :
وقال محي الدين بن عرب (١)
:
أرى حبّ آلِ البيتِ عندي فريضةً
على رغمِ أهلِ
الصفحه ٣٠ : رَضيت فَبَعدَ ذَلِكَ عانِهِِ
سُبحانَ مَن خَلَقَ الفُؤادَ وَطامَهُ
أَبَداً عَلى
الصفحه ٤٩ : أعظم الأجر. وقد شخصت إليكم من مكّة يوم الثلاثاء
لثمان مضين من ذي الحجّة (يوم التروية) ، فإذا قدم عليكم
الصفحه ١٨ :
جزيرة العراق ، أي
على ضفاف دجلة والفرات. ولا يقلّ عدد ما فيه منها عن عشرة ملايين نخلة
الصفحه ١٦٥ :
به بنو هاشم على بني
اُميّة قولهم : مَنْ مثل الحسين بن علي (عليهما السّلام) يوم الطفّ ، ما رأينا
الصفحه ١٨٠ : ، وخرجت منه السفينة ، وفيه عصا موسى ، وخاتم سليمان بن داود ، والبركة منه
على اثني عشر ميلاً ، وهو أحد
الصفحه ٢٠٠ : ، الممزق
بالسهام القرآن ، وأول مَنْ قال الشعر في نفي الإيمان ، وجاهر بالفسوق
الصفحه ١١٩ :
في طريقه إلى كربلا ،
فهي لا شك من قرى سواد العراق ، أي حدّ العراق من الغرب ، ومنها سار الحسين إلى
الصفحه ٧٨ : ، وطلبوا دمي
فهربت. وأيمُ الحقّ ،
__________________
(١) من فحول شعراء
البحرين.
(٢) انظر شيخنا
الصدوق
الصفحه ١٨٢ : بالشعرِ إيمانَها
هنا رفرفت أكبدُ المؤمنين
لتظهرَ للآلِ أحزانَها
لقد