الصفحه ٢٣ :
وللأبيوردي (١)
يذكر نعمان بنجدياته ، قوله :
نزلنا بنعمان الأراكِ وللندى
الصفحه ٤٢ : المقنع الخارجي. وهي التي عناها مالك بن الريب في قوله حين خرج مع سعيد بن
عثمان بن عفان إلى خراسان
الصفحه ٤٧ : حاضرِ
إلى قوله :
فدى لعينيكِ عيونَ المها
من رملِ نجرانٍ إلى حاجرِ
الصفحه ٥٦ : ، هكذا قال السكوني. وشعر زهير وهو جاهلي يدلّ [على]
أنّه كان فيها شرب ، وذلك قوله :
ثُمَّ
الصفحه ٥٧ : ، وذلك قوله :
ثُمَّ اِستَمَرّوا وَقالوا إِنَّ
مَشرَبَكُم
ماءٌ بِشَرقِيِّ سَلمى
الصفحه ٧٠ : ، وتاجم بعض الممدوحين وغيرهم.
(٢) وأرقّ منه قول
مهيار :
رحلتم
وعمرُ الليلِ فينا وفيكمُ
الصفحه ٧٣ : ؛
لقوله تعالى : (ووهبنا له إسحاق ويعقوب ـ إلى قوله تعالى ـ وزكريا ويحيى وعيسى
وإلياس كلّ من الصالحين
الصفحه ١٠١ :
والله لا أتبعك». قال : إذاً والله لا أدعك ، فترادّا القول ثلاث مرّات ، فلمّا
كثر الكلام بينهما قال له
الصفحه ١٠٢ :
لعهد الله ، مخالفاً لسنة رسول الله ، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان فلم
يغيّر عليه بفعل ولا قول كان
الصفحه ١٠٤ : ضال مضل ، وإنّ علي بن أبي طالب إمام الحق والهدى؟ قال
برير : أشهد أنّ هذا رأيي وقولي. فقال يزيد : فإنّي
الصفحه ١٠٧ :
حِجازيَةٌ إِن المَحلَّ شَطيرُ
وجاء ذكر العذيب في شعر ابن سنان
الخفاجي قوله :
أَعَرَفتَ مِن
الصفحه ١١١ : ) ، فالحسين (عليه السّلام) خامس
أهل العبا. قال ابن جرير الهيثمي في شرح همزية البوصيري (١)
عند قوله
الصفحه ١١٢ : (رضي الله عنه) في قوله : (إِنّمَا
يُرِيدُ اللّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ) قال : هم
الصفحه ١١٥ : الحسين (عليهما السّلام). وله
شعر رائق ، فمن قوله :
رُبّ قومٍ في خلائقهمْ
غررٌ قد
الصفحه ١١٨ : والإصباحُ ما وجبا
وقلتَ ذلكَ من قولِ الغلاةِ فما
ذنبُ الغلاةِ إذا لم يوردوا كذبا