الصفحه ٢٧ : : مفردها درقة ، الترس من جلود ليس فيه خشب ولا عقب.
والعقب (بفتح العين) : العصب الذي تُعمل منه الأوتار
الصفحه ٩٧ : وعصب به رأس الحرّ. وذكر شيخنا السماوي ، ومثله العلاّمة
المظفري ، قال : وإنّما دفنت بنو تميم الحرّ بن
الصفحه ٢٠٢ : نزل فيهم
قوله تعالى : (فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ
إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ)
؛ لأنّ أبا سفيان
الصفحه ٣ :
قوله تعالى : (وَمَا
كَانَ رَبّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتّى يَبْعَثَ فِي أُمّهَا رَسُولاً) (١)
على
الصفحه ٩٨ : السّلام) ، ومراقد الشهداء أقوال : قول : إنّه سقط هناك فلم يحمل إلى
خيمة القتلى من الشهداء ؛ لحيلولة القوم
الصفحه ١١٩ : طريقه إلى العراق قوله :
فيا لكَ ليلاً على أعكشِ
أحمّ البلادِ خفيّ الصوى
الصفحه ١٨٥ : من أنواع
البديع ، ومثله قولي : في فتى قد ربط يده إلى عنقه.
رؤياكَ للسادةِ تُغني عن فدك
الصفحه ٣٣ : هواطلُهْ
وما بيَ حبُّ الأرض إلاّ جوارُها
صداه وقولٌ ظُنّ أنّيَ قائلُهْ
الصفحه ٤٦ :
ويدل على أنّ حاجر المزينة قول زهير بن
أبي سلمى ، أو لابنه ضرغام :
إنّي حلفتُ بربِّ مكّة
الصفحه ٧٩ : الصدوق قال : لمّا نزل الحسين الثعلبية أتاه رجل
وسأله عن قوله تعالى : (يَوْمَ
نَدْعُو كُلّ أُنَاسٍ
الصفحه ١٣١ : والأحكام ، فمن هجائه للمعتصم قوله :
بَـكى
لِـشَتاتِ الـدينِ مُكتَئِبٌ صَبُّ
وَفـاضَ
الصفحه ١٦٦ :
للإيجاز والاختصار. قال الفخر الرازي (١)
في تفسير قوله تعالى : (وَاسْأَلِ
الْقَرْيَةَ الّتِي كُنّا فِيهَا
الصفحه ١٨٨ :
اسمع اليوم ما يقولُ السليلُ
إنّ قولي قولٌ لهُ تأويلُ
امنع الما
الصفحه ١٠ : : لا تختصموا ، هذا لم يقتله إنسان واحد ، كلّكم قتله. ففرقهم بهذا
القول. انظر إبصار العين ـ السماوي / ٧٤
الصفحه ١١ : السّلام) عازماً على
الخروج ، وحقّقه ، فجعل يناشده في المقام ، ويعظّم عليه القول في ذم أهل الكوفة ، وقال
له