الصفحه ١٢٧ : الحرّ : هذا رجل قد بُعث عيناً عليَّ ... إلخ. وذكر الشيخ الطوسي ، وتابعه
الشيخ النوري : أنّها قرية إلى
الصفحه ٩٠ :
لقيه شيخ من بني عكرمة يُقال له : عمرو بن لوذان ، فسأله أين تريد؟ فقال الحسين (عليه
السّلام) : «الكوفة
الصفحه ١٦٠ : لهُ عددُ
وللفاضل الشيخ أحمد الشيخ محمد السماوي
:
تردُ الجيوشُ الزاحفاتُ كأنّها
الصفحه ٤٩ :
الشيخ المفيد (ره) (١)
قال : فأقبل قيس بن مسهر الصيداوي يجدّ السير حتّى إذا انتهى إلى القادسية (٢)
، وكان
الصفحه ٧١ : حتّى قُتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة (٢)
، ورأيتهما
__________________
(١) انظر الشيخ
المفيد
الصفحه ١٣٥ : (عليه السّلام) : «كأنّي
بأوصالي تقطّعها عسلان الفلوات بين النواويس وكربلاء». وجاء في (نفس الرحمن) للشيخ
الصفحه ١٥٩ : بالغ الشعراء في وصف هذا الجيش ، قال
الشيخ حمّادي نوح (رحمه الله) (٢)
:
جاءت وقائدُها العمى وإلى
الصفحه ١٦٩ : طلب من الشيخ
علي البازي الجواب ؛ دفاعاً عن بلدته الكوفة ، فقال :
يا هاجياً كوفانَ موطنَ حيدرٍ
الصفحه ١٧١ : السيد حسن جواد الحسيني البغدادي ، فألقى
في ذلك الحفل صديقنا الخطيب الشيخ علي بازي قصيدة تكريماً
الصفحه ٦ : سُليمان
التوّابين بعد مقتل الحسين (عليه السّلام) ، وسمّوه أمير التوّابين ، وكان يُقال
له بالكوفة : شيخ
الصفحه ١٨ : طن سنوياً من ثمره غير الذي يستهلك داخل
القطر.
(٢) هو المغفور له
الشيخ كاظم ابن الحاج محمد ابن الحاج
الصفحه ٧٠ : الشيخ
عباس الملا علي البغدادي النجفي الذي أخرجه حدثاً الاُستاذ اليعقوبي إلى عالم
النشر ، مع تعاليق مفيدة
الصفحه ٧٨ : الجنّة». ولقد نظم هذا المعنى المغفور له الشيخ حسن
الدمستاني (ره) (١)
، قال :
بينما السبطُ بأهليهِ
الصفحه ٧٩ : مَنْ يذلّهم حتّى يكونوا أذلّ من قوم سبأ إذ ملكتهم امرأة منهم ، فحكمت في
أموالهم ودمائهم». وذكر الشيخ
الصفحه ٩١ :
ويُقال : زبالة أسهل
منه ، فإذا جاوزت ذلك استقبلت الرمل ، فأوّل رمل تلقاه يُقال لها : الشيخة