الصفحه ١٠٠ : به عليّ رسلكم
انصرفت عنكم». فقال الحرّ : أنا والله ما أدري ما هذه الكتب والرسل التي تذكرها. فنادى
الصفحه ١٠٢ : قد كتب اسمه على أفواق نبله ، فكان يرمي
بها أهل الكوفة [وهو يقول :]
الصفحه ١٠٨ : أميال ، فإذا
خرجت منه دخلت البادية إلى مغيثة. وكتب عمر بن الخطاب
__________________
(١) من ديوانه
الصفحه ١٢٢ : ممّن كتب لك لكنت معك ، ولكن هذه خيلي المعدّة والأدلاّء من أصحابي
، وهذه فرسي الملحقة ، فوالله ما طلبت
الصفحه ١٢٥ : ، كتب إليه : «أمّا
بعد ، فمَنْ لحق بي منكم استشهد ، ومَنْ لم يلحق بي لم يبلغ الفتح ، والسلام
الصفحه ١٤٢ : الأمير كتب
إليّ أن أحلك على غير ماء ، ولا بدّ من الانتهاء إلى أمره. فنزل الحسين (عليه
السّلام) بتلك الأرض
الصفحه ١٥٤ :
أحدهما». فقال : إنّ الأمير كتب إليّ أن أحلّك على غير ماء ، ولا بدّ من الانتهاء
إلى أمره. فقال زهير بن
الصفحه ١٦١ : تقدّمت هذه الصناعة حتّى صاروا يرققون جلد الغزال. أطلقوا عليه اسم (رقّ
الغزال) ، وإلى الآن نجد بعض الكتب
الصفحه ١٦٥ : يقوم حتّى يهب عامته. وقصّته
مع أسامة بن زيد مدوّنة في كتب السير والتواريخ ، إذ وفى عنه ستين ألف درهم
الصفحه ١٦٨ :
وادّعى النبوّة من أهل الكوفة غير واحد
، منهم المختار بن أبي عبيد (١)
كتب إلى الأحنف بن قيس : بلغني أنّكم
الصفحه ١٧٣ : الجنوب جاءتنا بريح السواد وورده وياسمينه
، وخيريه وأترجه ، ماؤنا عذب ، ومحتشنا خصب. وكتب إليهم عمر بن
الصفحه ١٧٩ : ناصراً لبني هاشم حين حصرهم ابن الزبير ، وكتب ابن الحنفيّة
يستنصرهم ، فسار في عدّة ممّن كان مع ابن الزبير
الصفحه ١٨١ : السّلام). توفّي (ره) في بغداد سنة
١٥٠ هجـ ، وقبره شمالي الرصافة بالأعظمية ، وعلى باب المسجد قد كتب
الصفحه ١٩٣ : . كانت ولادته في
كربلا سنة ١١٥٥ هجـ ، صاحب الكرامات المدوّنة في الكتب والمؤلفات القيمة ، إليه
انتهت
الصفحه ١٩٨ : واقرأ ما
كتبه أبو بكر الخوارزمي إلى الشيعة بنيسابور (١)
، وقد اقتطفت نبذاً من كتابه ، قوله :
اعلموا