الصفحه ٢٤٢ : .
عبدالباقي العمري ـ ١٨٤ ، ١٩٤.
عبيدالله بن الحر الجعفي ـ ١٢١، ١٢٢،
١٢٣ ، ١٢٥.
عبدالحسين
الصفحه ١٠٧ : بالحاجري ، وفاته سنة ٦٣٢ هـ.
(٣) هو السيّد شبر
الموسوي البحراني ، له ديوان مخطوط لدى حفيده السيّد حسن آل
الصفحه ٨ : ينتظرونك لا رأي لهم غيرك ، فالعجل العجل ، ثمّ العجل العجل ، والسلام. ثمّ
كتب شبث بن ربعي ، وحجار بن أبجر
الصفحه ١٦٢ : مخازن الكتب نوادر مخطوطة في هذا العلم ، فإنّ
في دار الكتب المصرية كتاب مخطوط اسمه (الجفر الجامع والنور
الصفحه ٦ : : على
أيّ شيء عزمت يا أبا عبد الله؟ فأخبره برأيه في إتيان الكوفة ، وأعلمه بما كتب به
مسلم بن عقيل. فقال
الصفحه ٩ : مسلم ومَنْ معه من خدمه بحشاشة
الأنفس حتّى أفضوا إلى الطريق فلزموه ، فورد الماء ، فأقام مسلم به ، وكتب
الصفحه ٥٩ : .
فقال (صلّى الله عليه وآله) : «أي رجل إن سلم من أطام المدينة!». وكتب له كتاباً
ولبني نبهان فوادى عبد
الصفحه ١٣١ :
السَلَفِ الماضي الَّذي ضَمَّهُ التُربُ
ملوكُ
بني العباسِ في الكتبِ سبعةٌ
ولم
الصفحه ١٧١ : ) ، وما ذكر عنهم في مشاهير خطبه ومطوّلات كتبه ، وهكذا غدروا بأولاده
وأحفاده بحيث منعوهم شرب الماء الذي لا
الصفحه ١٥ : المسلمين
من العراق والشام ومصر وغير ذلك من الأرض ، كتب إلى حكيم من حكماء العصر : إنّا
أُناس عرب ، وقد فتح
الصفحه ١٩ : بن
أبي طالب (عليه السّلام) قال : لمّا خرجنا من مكّة كتب عبد الله بن جعفر بن أبي
طالب (عليه السّلام
الصفحه ٤٨ : مسهر الصيداوي ، وكتب معه كتاباً يقول فيه : «بسم الله الرحمن الرحيم. من
الحسين بن علي بن أبي طالب إلى
الصفحه ٦٦ : ، مشهد معلوم يُزار ويُتبرك به كما حقّقه المؤرّخون. وقد
أُلّفت كتب عديدة في سيرتها وترجمتها ، وآخر ما ظهر
الصفحه ٨٢ : القصر والمسجد ، وكتب معه
إلى عمر فأخبره بحاله فأسلم ، وفوّض له عمر في الديوان ، وأعطاه وصرفه إلى سعد مع
الصفحه ٩٨ : ، فوطأته الخيل دون
سائر الشهداء من الهاشميِّين وغيرهم كما صرّحت بذلك كتب المقاتل. وهناك قول آخر
يُعدّ