الصفحه ٩٧ :
أخذ العطش منهم ما
أخذ ، هذا والحسين وأصحابه معتمّون متقلدون أسيافهم.
__________________
ثمّ
الصفحه ١٠٠ : ، فقال للمؤذن : «أقم». فأقام الصلاة ، فالتفت الحسين (عليه
السّلام) إلى الحرّ وقال له : «أتريد أن تصلّي
الصفحه ١٢٣ :
منك لي؟». قال : نعم
، فوالله الذي لا إله فوقه. فقال الحسين (عليه السّلام) : «إنّي سأنصحك كما
الصفحه ١٢٥ :
والفتح ما هو ـ أي الشهادة وهذه الكلمة
قالها الحسين (عليه السّلام) بكتابه إلى أخيه محمد بن الحنفيّة
الصفحه ٢١٢ :
برأس الحسين (عليه
السّلام) في الكوفة على خشبة ، ثمّ أرسل به إلى يزيد بن معاوية ، وأرسل معه الصبيان
الصفحه ٥ :
وأقرانه. وقال ابن
كثير في البداية والنهاية في إقامة الحسين (عليه السّلام) بمكة : عكف الناس على
الصفحه ٩٨ :
كالعبدِ من مولاه يطلب الرضا
قال أهل السير : ولمّا رآهم الحسين (عليه
السّلام) ، وقد أثّر العطش بهم
الصفحه ١٢٧ :
شمال نينوى. قال شيخنا المظفّري (١)
: كانت قرية مسكونة ، وأراد الحسين (عليه السّلام) النزول بها عندما
الصفحه ١٢٨ :
قالوا : فقال الحسين (عليه السّلام) : «هل
لها اسم غير هذا؟». فقالوا : العقر.
أغير ذا اسمٌ
الصفحه ١٣٤ : ء والأرض» (١).
وروى الشيخ فخر الدين الطريحي (ره) (٢)
قال : كربلاء موضع معروف ، وبها قبر الحسين بن علي (عليه
الصفحه ١٣٥ :
مررتُ على قبرِ الحسينِ بكربلا
ففاضت عليهِ من دموعي غزيرُها
وما
الصفحه ١٤٥ :
رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) : «يُقتل الحسين على رأس ستين من مهاجري» (١).
ولقد أخبر أبوه أمير
الصفحه ١٥٩ :
مجمع الماء ، ويُراد
به حائر الحسين (عليه السّلام) ، وهو ما حواه سور المشهد الحسيني (على مشرّفه
الصفحه ١٦٢ :
صلوات الله عليهم. وكان
الناس يقدمون على الحسين (عليه السّلام) وينتفعون بما يُسمع منه ، ويضبطون ما
الصفحه ١٦٤ : يطلب ما طلبه الحسين (عليه السّلام) ، ويجاهد لأمّته تقرّباً إلى الله
وإعلاء لكلمته ، يوطن النفس على